6شائعات حول إزالة الشعر بالليزر
الشائعة: اصحاب البشرة الغامقة لا يستطيعون إزالة الشعر بالليزر.
لا يوجد نوع بشرة تعجز الليزر عن العمل عليها, الأمر متعلق بلون الشعر أكثر ما يعتمد على نسيج البشرة, هناك إعدادات وأجهزة مختلفة لأنواع البشرة المختلفة، مما يجعل من الممكن لجميع ألوان البشرة القيام بجلسات الليزر.
الواقع: كلما إزدادت قتامة شعر جسدك, كلما عمل عليها الليزر بشكل أفضل.
الشائعة: يجب أن تقومي بحلاقة الشعر قبل القيام بعمل جلسات الليزر للحصول على نتائج سريعة.
معظم الزبائن يعتقدون أن يجب عليهم القيام بحلاقة الشعر قبل الذهاب إلى مراكز التجميل لعمل جلسات الليزر, في الوقت الذي قد يصعب على البعض إستصاغة الأمر, خاصة عندما يتعلق ببعض المناطق الحساسة بالجسم.
الواقع: يستغرق الليزر أكثر من دورة واحدة لإزالة الشعر لنرى انخفاضا كبيرا في نمو الشعر, حيث يعمل تحت سطح الجلد لتلف بصيلات الشعر وتعوق نموها في المستقبل, وأنه يمكن أن تبدأ في رؤية النتائج في غضون أسبوعين من دورة العلاج الأولى.
الشائعة: لن تشعري بأي ألم أثناء جلسات الليزر.
الواقع: انها مصحوبة ببعض الالم والوخز الذي يمكن التغلب عليه بواسطة بعض الاجراءات البسيطة كالكريمات الموضعية المخدرة وتبريد الجلد بطرق تبريد مختلفة أصبحت مصاحبة لاجهزة الازالة.
الشائعة: إزالة الشعر بالليزر تسبب سرطان للجلد.
الواقع: وهذا خطأ شائع يروجه بعض المعارضين لازالة الشعر بالليزر والصحيح ان الليزر ضؤ وليس اشعاعا وليس له خصائص مؤينة للذرات والجزيئات كأشعة اكس ولم يثبت ان له أضرار على المحتوى النووي للخلايا.
الشائعة: لن ينمو الشعر مرة أخرى بعد إزالته بالليزر.
الواقع : هذا اعتقاد شائع تسببت به الدعاية المبالغ فيها في بداية ظهور ازالة الشعر بالليزر والصحيح انها ازالة مؤقتة ولكنها طويلة الاجل حيث تعتبر من اطول طرق الازالة امدا حيث قد تصل الفترة الى ظهور الشعر بنفس الكثافة اكثر من 4اسابيع وهي فترة دورة الشعر الطبيعية وعلى الرغم من امكانية تدمير عدد قليل من البصيلات بشكل دائم الا ان ذلك يعتبر محدودا لذلك فالصحيح ان يقال ازالة طويلة الاجل ولكن غير دائمة.
الشائعة: ازالة الشعر بالليزر للمناطق الحساسة يؤدي الى العقم او التاثير على بكارة الفتيات
الواقع: الصحيح انه لاتاثير من تلك النواحي اطلاقا.