المرأة العصرية والراقية

مريم حسين تستعيد حسابها من الهكر.. وتوضح الحقيقة؟!

استعادت الفنانة مريم حسين حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “انستقرام”، وذلك بعد تهكيره للمرة الثانية عقب مشكلتها مع روان الغامدي التي أثارت بلبلة كبيرة، حيث حذفت كل ما نشره مقرصن صفحتها وقد باشرت بنشاطها من جديد.

وتشير “الراقية” أن مريم قامت بتسجيل صوتي أوضحت من خلاله أنها تتواجد حاليا في السعودية لمتابعة الإجراءات القانونية بحق المهكر الذي حاول تشويه صورتها وسمعتها، مشيرة أنها قد طعنت في الظهر من شخص يعرف بريدها الإلكتروني الخاص وبعض بياناتها، وأعطاها للمهكرين.

مؤكدة أن المهكرين عمدوا الى إظهارها على أنها شتمت السعوديين من خلال فبركة أحاديث لها ،وتشاركها مع الملايين، مشيرة أنها لم تسئ يوما في حياتها لشعب المملكة وهو أمر لا يمكن أن يحدث أبدا.

وعلقت مريم: “موتو حره ..اللي سرقتوا حسابي وتبليتوا علي وقلتوا اني اكره السعودية وسويتو محادثات اثناء تهكير حسابي على أساس انها من كتاباتي ،اطمنكم انا انسانة ما أخلي اسرار عالخاص مادام عندي 124 وتساب.. والتزوير يعاقب عليه القانون وقريبا راح تطلع لكم اسامي ماكنت متوقعتها من الوسط ،كان لهم يد بالموضوع بغرض انهم يكرهون ناسي و إحبابي لي من المملكة”.

وتابعت: “ولو انا غلطت على انسانة لانها غلطت علي وعلى زوجي، فهذا مو معناته اني اكره البلد مع الأسف من غيرتي للبلد قلت ما تشرف بلدها لان #السعودية معروفات بالعادات والتقاليد لي نعتز فيها كعرب …ولكن حامضن على بوزكم لو 1000 مايحبوني فمليونين وأكثر معاي …. ولكن ربنا كبير عشان يكون لكم عذر بسرقة حسابي”.

واختتمت مريم حسين تعليقها فكتبت: “المملكة عز العرب ..المملكة القلب النابض للعروبة والاسلام ..زوجي وابوعيالي وتاج راسي سعودي ايضا..كثير من فانزاتي اللي احبهم من المملكة وفوووووووق هام السحب وان كنتي ثرا “.

ومن جانب اخر، تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو تظهر فيه الفنانة العراقية مريم حسين وهي تسب زوجها الفنان فيصل الفيصل.

فيصل ظهر في الفيديو وهو يقول لمريم مازحا: «بدنا نعرف من مريم شو الاعراض الجانبية التي تحس بها»، فردت عليه مريم مازحة: «مع الاسف انا لسه وصلت اشوف الكلب»، فقال لها: «تكلميني؟» فردت: «طبعا».

النشطاء عبروا عن استيائهم الشديد من الفيديو، كما عبروا عن استفزازهم من رد فعل الفيصل، والذي لم يبد أي انزعاج من سب زوجته له.

يمكنك أيضا قراءة