“روجيه دوبوي” تقدم ساعة أكسكاليبور بروسيلياند بتصميم أنيق في بوتيك الإمارات
حاولت دار الساعات السويسرية “روجيه دوبوي” التألق بساعة نسائية فريدة تجسد حكاية غابة بروسيلياند التي كانت مسرحا لأحداث أسطورة الملك آرثر وقدمت أكسكاليبور بروسيلياند في بوتيكها بدبي في أبراج الإمارات. تستوحي ساعة أكسكاليبور بروسيلياند الشاعرية والخيال الرائع من خلال تصميم أنيق يتناسب مع المرأة المحبة للساعات الثمينة.
ونجح فريق العمل في روجيه دوبوي في ابتكار تحفة فنية تتوارثها الأجيال، يمكن القول إنها ثمرة تعاون بين حرفي الدار وخبراء ترصيع الجواهر لتجسيد التحفة الفنية بأدق تفاصيلها.
من ميزات الساعة أيضا أنها تعمل بآلية حركة مهيكلة بشكل ثلاثي الأبعاد تتشابك فيه أوراق هذه النبتة الخضراء وتلتف بحميمية حول نظام حركة التوربيون المحلقة بدقة تصل إلى الجزء المئوي من الميكرون، إلى حد يصعب فيها التمييز بين كل العناصر. تتوافر في إصدار محدود من 28 قطعة بعيار 3.44 قيراط مزين بسوار أحمر، بينما تأتي العلبة من الذهب الوردي مع إطار مرصع بالجواهر.
وفي تحالف مميز بين فنيات مطلقة وجماليات متطورة يمزج مصنع الساعات السويسرية الفاخرة روجيه دوبوي مهاراته في عمل العيارات وموهبته في موديلات مبهرة مستوحاة من الجواهر الأصلية. فكرة عائدة في العالم الطبيعي كما في الأدب وعلم الأساطير، يُعتقد أن اللباب يرمز إلى الارتباط العاطفي القوي، إضافة إلى الإخلاص والخلود. وهكذا فهو يمثل شعارا مثاليا للالتزام بتكريم النساء الذي تؤكد عليه روجيه دوبوي دوما.
في هذا الموديل الملفت للنظر الذي يتوفر في إصدار محدود من 28 قطعة بحوالي 3.44 قيراط، إما مع حزام أحمر أو وردي متوهج، تحيط العلبة المرصعة بالذهب الوردي بطارة مرصعة بالجواهر، السحابات والحافة الخارجية بأوراق حمراء متوافقة تتألف من أحجار شبه ثمينة بألوان خريفية، على سلوك أفرع لبلاب ذهبية نحيفة مرصعة بالألماس بشكل رقيق.