مرض الايدز وكيف احمي نفسي من انتقاله
مرض الايدز من الأمراض الخطيرة التي يعاني منها الكثيرين حول العالم وغالباً يتم انتقاله من خلال سوائل الجسم مثل السائل المنوي والدم والإفرازات المهبلية، كما إنه يهاجم كريات الدم البيضاء ويقوم بتقليل كمية محددة من كريات الدم البيضاء بالجسم والتي تكون مسؤولة عن مكافحة الالتهابات وإصابة خلايا الجسم بالسرطان، بالإضافة إلى عدم وجود لقاح يساهم في وقاية الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية وعدم وجود علاج مرض الإيدز.
كيف أحمي نفسي من مرض الإيدز
يوجد بعض من النصائح التي يجب أن يتم اتباعها لحماية الجسم من الإصابة بمرض الإيدز والأمراض التي تنتقل جنسياً ومن هذه النصائح التالي:
- القيام باستعمال الوقائي الذكي التي يتم صناعته من مادة اللاتكس وهي من الطرق الفعالة التي تقي من فيروس نقص المناعة البشرية والأمراض المنقولة من خلال العلاقة الجنسية.
- من الممكن أن يتم الحصول على لقاح خاص للوقاية من فيروس الورم الحليمي البشري والتهاب الكبد B، وهو من الأمراض التي تنتقل عبر الاتصال الجنسي.
- لا يفضل تعاطي الكحول أو المخدرات لأنه يسبب سلوكيات مليئة بالمخاطر مثل مشاركة الحقن واستعمال الواقي الذكي عند ممارسة العلاقة الحميمة.
- لا يسمح باستعمال الأدوات الشخصية من شخص إلى آخر فهذا قد يزيد من مخاطر الإصابة بنقل الأمراض والعدوى.
- التأكد من اختبارك أنت وشريكك ليتم الكشف عن فيروس نقص المناعة البشرية وبعض من الأمراض المنقولة عبر الاتصال الجنسي الأخرى التي تحدث مع بعضكم عن نتائج الاختبار.
الأدوية المضادة للفيروسات القهقرية
العلاج عن طريق استخدام الأدوية المضادة للفيروسات القهقرية الهدف من استخدامه قمع الحمل الفيروسي وأن يتم الوصول به لمستوى لا يمكن أن يتم اكتشافه خلال القيام بعمل اختبار الحمل الفيروسي والمحافظة عليه.
كما أن الحمل الفيروسي يشمل كمية فيروس نقص المناعة البشرية بعينة الدم، وعلى حسب ما سبق، ويشار إلى أن بعض الأشخاص الذين أصابوا بفيروس نقص المناعة البشرية الذين يستخدمون الأدوية المضادة للفيروسات القهقرية كل يوم كمل يتم وصفه يحصلوا على حمل فيروسي.
ويكون من الصعب اكتشافه ويحافظون عليه لم يكن لديهم خطر فعلي عند نقل فيروس نقص المناعة البشرية جنسياً لشركائهم الغير مصابين بالفيروس.