حقيقة القبض على عمرو يوسف وكندة علوش بسبب حيازة المخدرات
بعد ترويج إشاعة القبض على الفنانة كندة علوش وزوجها الفنان عمرو يوسف، تفاجأ الزوجان بهذا القول فور إنتشاره وصرح الفنان عمرو يوسف بأنه بالمنزل يجهز للذهاب إلى العمل وأن الفنانة كندة بالجونة بإنتظار زوجها، أيضًا أكد الفنان أشرف ذكي أن هذا الخبر ما هو إلا إشاعة مغرضة ولم يحدث أي شئ من هذا على الإطلاق.
حقيقة القبض على عمرو يوسف وكندة علوش
في سياق مريب وغير مفهوم تم إصدار تصريحان تنتست إلى إدارة مباحث الجيزة تخبر بالقبض على الفنان عمرو يوسف بصحبة كندة علوش زوجته أثناء حيازتهما لأقراص مخدرة.
وجاءت أنباء عن إحالة الفنان عمرو إلى النيابة وصدور قرار أن يحبس على ذمة التحقيق لمدة أربعة أيام.
وذكر أنه تم القبض عليهما في منطقة كورنيش النيل بالجيزة وتم الإعلان عن المضبوطات بأنها ستة عشر قرصًا من الترامادول وتذكرتين من الكوكاكيين وإحالتهما لقسم العجوزة.
أيضًا أعلنت النيابة أن التحقيق موجهه بالوقت الحالي للفنان عمرو فقط حيث أنه هو الذي كان بحوزته المخدرات.
وأضاف الخبر أن الزوجان كان يستقلان سيارة بي أم دبليو لونها أسود وعندما تم الإشتباه بهم أمر الرائد المقيم بالكمين أن تفتش السيارة، ثم قبض عليهما.
ولكن بعد ساعتين من صدور هذا الخبر صرح نقيب المهن التمثيلية الفنان أشرف ذكي بقوله أن :” ما تم تداوله عار تمامًا من الصحة، ولم يتم القبض على عمرو وكندة”، وشدد على أن هذا الكلام تحت مسؤليته الشخصية.
وأضاف أشرف بأن الزوجان كندة وعمرو تفاجأ بالخبر بالصباح مثل الجميع ولا يعلمان سبب هذا الترويج لهذا الشائعات المزورة والمثيرة للقلق.
ثم أنهى كلامه بأن الفنان عمرو بمنزله وأما زوجته كندة بالجونة لتصوير أحد أعمالها الفنية، وألمح لوجود سوء فهم بالتصريحات المنسوبة لضباط المباحث.
ومن جهة أخرى قام الفنان أحمد جمال سعيد بكتابة منشور على حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي الفيسبوك مُعلقًا على الخبر أنه اتصل بعمرو يوسف وأكد أنه لا يعلم أي شئ عن هذا الكلام.
وأشار أنه يتواجد الآن بمنزله ولم يتم القبض عليه.
أما عن الزوجان فقد علقت الفنانة كندة على حسابها الشخصي :“حسبي الله ونعم الوكيل فى مروجي الشائعات التي تطال سمعة الإنسان”، مؤكدة أنها موجودة حالياً فى الجونة ولا صحة لما نشر على الإطلاق.
والفنان عمرو أكد أنه موجود بالمنزل وأشار إلى أنه سيظهر “لايف” على حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي الفيسبوك حتى يُكذب هذه الشائعة.