ظهورٌ جديد لمجموعة راندي- فو من جيجر- لوكولتر
في العام 2017، تكتب جيجر- لوكولتر فصلاً جديداً في حكاية مجموعتها راندي- فو للساعات النسائية. يعود إصدار راندي- فو إلى العام 2012 عندما قدمتها الدار، وهي مجموعة تحمل كل بصمات الحِرَف النادرة (™Métiers Rares) في جيجر- لوكولتر، دقةٌ في ضبط الوقت بكل ما في الكلمة من معنى، وتميُّزٌ لايُضاهى في الحِرَفية اليدوية بالإضافة إلى الجانب الفني الذي يحبس الأنفاس والمتمثل في تصاميمها المُجوهرة والترصيع.
تأتي مجموعة راندي- فو الجديدة مرةً أخرى كنتيجةٍ لاجتماع المواهب التي يتمتع بها الساعاتيون والحِرَفيون في مصنع جيجر- لوكولتر الكائن في فالي دو جو، وهي بمثابة احتفالٍ بالساعات المُصممة للمرأة، مع موادٍ متطورةٍ وراقية بظلالٍ لونية خافتةٍ ومتوهجة مما يعزز من الأسلوب العابر للزمن لأناقة ونبالة هذه الساعات.
إن ما تتميّز به هذه المجموعة من وظائف مثل عرض أطوار القمر، والوظيفة الجديدة لرنّة التذكير بالموعد، بالإضافة إلى خيارات الذهب الأصفر والوردي مع الأسوِرة الكبيرة الفاخرة، يعكس شعبية مجموعة راندي- فو على مستوى العالم لدى عشاق الفن والتصميم والساعات على حدٍّ سواء.
سلسلة لونية كاملة تتضمن ساعاتٍ بأقفاصٍ مصنوعة من الذهب الأصفر والذهب الأحمر، وتستلهم من ضوئي القمر والشمس المتغيّران باستمرار، في خيوط الفجر الأولى إلى الظلال النابضة بالحياة في الغسق والتي تتحول إلى السماء المُضاءة بنور القمر كما يتحول النهار إلى الليل – استثارةٌ للألوان والانعكاسات الضوئية والمشاعر لترافق المرأة وتلهمها في كل لحظةٍ من حياتها، مهما كانت المناسبة وفي أي مكانٍ قد تكون فيه.
وفي قلب كل ساعة من راندي- فو تنبض حركة أوتوماتيكية ذات دقةٍ مُثلى وجماليةٍ رائعةٍ لجوهرةٍ ثمينةٍ نادرة. تكشف راندي- فو الجديدة عن أسرار الاتقان في صناعة الساعات في أسمى درجاته من الناحيتين التقنية والجمالية – ابتداءً من الزخرفة المتقنة لحركتها إلى الزخرفة الأنيقة على مينائها، ومن الترصيع الدقيق للماس والسافير إلى الطريقة الرائعة في عرض وظائفها الساعاتية.
راندي- فو نايت أند داي
جمالٌ نابض على مدار الساعة..
تكشف ساعة “راندي- فو نايت أند داي” عن نفسها الآن بطريقة جديدة، حيث تتوفر بثلاثة قياسات مع خيارات المواد، بما في ذلك الذهب الأصفر، وتتميّز بوظيفةٍ جديدة، وقد زُيِّنَت “راندي- فو نايت أند داي” بأسوِرَةٍ من الفولاذ أو جلد النعام أو جلد التمساح، كما تأتي في مجموعةٍ متنوعةٍ من الألوان يشير كلٌّ منها إلى لحظاتٍ مختلفةٍ في الحياة اليومية للمرأة، من الومضات الأولى للفجر إلى الليلة المزيّنة بضوء القمر..
راندي- فو نايت أند داي لارج (الكبيرة)
حجمٌ جديد ..
بقفصها البالغ قطره 38.2 مم – أكبر من أي قفص على الإطلاق في هذه المجموعة – تتيح ساعة “راندي- فو نايت أند داي لارج” للسيدات اللواتي يرتدينها تغييرَ الأسوِرة أو المشابك بحسب رغبتهن، دون الحاجة إلى استخدام أي أدوات للقيام بذلك. وكبديلٍ عن نسخة الفولاذ المشغولة بدقةٍ وبراعة والتي تترافق مع السوار الفولاذي أو الجلدي، قد يرغب البعض بالأنوثة الرقيقة المتمثلة بنسخة الذهب الوردي المرصعة بماساتٍ مقطوعةٍ على طراز بريانت مع السوار الجلدي المشغول من جلد النعام.
وجه ساعةٍ في قمة الدقة والرِّقة..
يعكس وجه ساعة “راندي- فو نايت أند داي لارج” الرشيق ذو الشكل البيضاوي بتزيينه المُضَفّر (غيوشيه) الضوء فيما تستحضر تشكيلتُه الساعةَ لتكون نابضة بالحياة. رزينٌ وراقٍ بطريقة عرضه لليل والنهار وبعقاربه الرقيقة بالطراز الزهري، إنه نتيجةٌ لعملٍ دؤوب ومضنٍ قام به الحرفيون المُكرَسون لفن صناعة الساعات الراقي في مصنع جيجر- لوكولتر.
راندي- فو نايت أند داي ميديوم (المتوسطة)
المعدن الثمين يُجسد الوقت ..
للمرة الأولى تقوم جيجر- لوكولتر بتقديم الذهب الأصفر في ساعات مجموعة راندي- فو. الذهب، ذلك المعدن النبيل والثمين سواء أكان على شكل طوقٍ أنيق، وعروات رزينة أم في المشبك المُصمم بكل دقةٍ وبراعة. إنه المعدن الذي يندمج بسلاسةٍ وتلقائية مع البشرة. وللتأكيد على لمعية الذهب الذي يُشكل الطوق، تم تزيين الميناء الفضي للساعة بديكورٍ مُضفر (غيوشيه). إن اقتران الذهب الأصفر مع سوار الساعة الوردي اللون يرسم تعبيراً بسيطاً وجريئاً، وأنوثةً بالغةً مما يحوّل الساعة إلى جوهرةٍ لارتدائها ملامِسةً للبشرة وحانيةً عليها في كل يوم.
راندي- فو سوناتينا لارج
ميّزة جديد في عالم الساعات النسائية..
لتوفير تذكير رصين بالموعد القادم، قام ساعاتيو مصنع جيجر- لوكولتر بابتكار ساعة “راندي- فو سوناتينا لارج” مكتملةً مع وظيفةٍ جديدة، فهي ترنُّ في ساعةٍ مُحددةٍ مسبقاً وذلك بفضل نجمة صغيرة سريّة هي العلامة المميّزة لبعض موديلات راندي- فو منذ البدايات، وبإمكانها أن تتحرك حول ميناء الساعة. وفي الوقت المحدد تقوم مِطرَقة وحيدة بإحداث رنّةٍ رقيقةٍ مسموعة في وقتٍ تم اختياره مُسبقاً، ويمكن تحديده بواسطة التاج العلوي. تأتي هذه الميّزة المُبتَكرة لتكون بمثابة مفاجأة للأذن وتُبيّن السبب وراء اسم سوناتينا، المصطلح الموسيقي لتعبير “لحن قصير”.
نُسختان للاحتفاء بالوقت ..
على الميناء بتزيينه المُضفر (غيوشيه) الدقيق الذي يشبه شبكة خيوط الحرير الخام، توجد عقاربٌ من الفولاذ المُزرّق، تصميم في جوهر صناعة الساعات السويسرية التقليدية ومن مميّزاتها. ويظهر مؤشر الليل والنهار الأنيق على نصف دائرة عند موقع الساعة 6 مُكمِّلاً لنجمة راندي- فو التي تقع على جانبه.
بالإضافة إلى نسخة الذهب الوردي، تتوفر ساعة “راندي- فو سوناتينا لارج” بالذهب الأبيض مع ميناء من ظلال لون حجر الجمشت (الأميتيست) وماسات مقطوعةٍ على طراز بريانت تُرصع الطوق والعروات بالإضافة إلى حافة القفص. بكل وفاءٍ وإخلاصٍ لسمعتهم ومواهبهم قام فنانو الدار بتزيين هذا الميناء المثير وتنميقه ليلتقط تدرجاتٍ لونية. أما تحت الميناء فتقبع مخفيّةً الأعمال الفنيّة الدقيقة لحركة جيجر- لوكولتر الأوتوماتيكية الجديدة: كاليبر735. ما مِن تكريمٍ أفضل يمكن أن تقدّمهُ الحِرَف النادرة (™Métiers Rares) إلى سحر الوقت وغموضه.
راندي- فو مون
نجم الليل في أبهى حالاته..
لطالما ألهم القمر ووجوههِ الكثيرة، وتربُّعه على عرش السماء الليلية والفجر صُنّاعَ الساعات في جيجر- لوكولتر، وحتى الآن تم حِفظ القمر من أجل قِطَعٍ من أفخر الساعات المُجوهرة في مجموعة راندي- فو، وهاهي الآن المرة الأولى التي تزيّن فيها ميّزة أطوار القمر الرمزية الموديلات الأحدث من مجموعة راندي- فو.
راندي- فو مون ميديوم (قياس متوسط)
وظيفةٌ ساعاتيةٌ رمزية.. أعيدت قراءتها وترجمتها من أجل المرأة..
تتوفر “راندي- فو مون ميديوم” بالفولاذ أو بالذهب الوردي، وتتضمن وظيفة أطوار القمر التي تظهر بالشكل الهندسي المُضفر على الميناء وعلى قرصٍ يصور أطوار القمر نفسها.
أطوار القمر في دائرة الضوء
تتباهى وظيفة أطوار القمر على هذه الساعة بدقتها الفائقة، إذا يبلغ الفارق الزمني يوماً واحداً خلال 985 سنة، أما القمر المتلألئ نفسه فجاء بإنهاء رملي مما يعطي انطباعاً مذهلاً بالعمق، وتلك طريقة ملهمة بالنسبة للحِرَفيين في المصنع في إعادة تصوير وجوه القمر المتنوعة بانعكاساتها وألوانها المختلفة مع مرور الساعات، بكل أمانةٍ ودقة. يتمتع هذا الموديل الأنثوي بامتياز بإضافة بارعةٍ دقيقة تتمثل بالعقرب الذي يشير إلى مرور الثواني.
راندي- فو مون
حضور دراماتيكي للذهب الوردي ..
لقد تم تعزيز الظهور الأول للذهب الوردي في هذه الساعة ذات القطر 36 مم بواحدة من اللمسات المميزة للحرف النادرة (™Métiers Rares) في مصنع جيجر- لوكولتر، وهي الترصيع بالأحجار الكريمة. يتفجر ميناؤها الذهبي متلألئاً بألفٍ من التوهجات الضوئية، ويشكل خلفية للقمر الساطع الرقيق، وساعة بالغة الأنوثة تستحضر بلونها إلى الخاطر بزوغ الفجر كما تُشرق الشمس في سماءٍ صافية.
قمرٌ لؤلؤي مع الذهب الأحمر وترصيع ماسيّ على أرضية حريرية…
على كل تفصيل من هذه التحفة الفنية المُتقنة تظهر الأنوثة في أقصى تجليّاتها، بما في ذلك السوار الوردي الساتاني، والطوق وحافة القفص المرصعان بالكامل بماساتٍ مقطوعةٍ على طراز بريانت. ولتعزيز الانعكاسات الضوئية عن التاج النابض بالحياة رسمت 26 ماسة برصانةٍ وأناقة نصف دائرة فوق أرقام الساعة التي بدورها تفسح المجال ليحل مكانها قمرٌ لؤلؤي في سماءٍ تعج بالنجوم. وتأتي وظيفة أطوار القمر لتسجل دقة استثنائية نادرة بالنسبة لتعقيدة ساعاتية إذا لايتجاوز الفارق الزمني يوماً واحداً كل 985 سنة. وعلى حافة الميناء تقوم النجمة – التي تعتبر توقيعاً مميزاً لخط راندي- فو – بتذكيرنا بلطفٍ بتوقيت موعدٍ قادم.
مصنع جيجر- لوكولتر
منذ بداياتها، أضفَت جيجر- لوكولتر البهجة على مُحبّي الأشياء الجميلة ولطالما فاجأتهم وأدهشتهم. وبإخلاصٍ لروح الإبداع التي وضعها مؤسس الدار، أنطوان لوكولتر في العام 1833، يقوم الحِرَفيون في المصنع بتجميع مواهبهم وخبراتهم لابتكار مجموعاتٍ تتحوّلُ إلى معايير في صناعة الساعات تقنياً وفنيّاً على حدٍّ سواء. ريفيرسو، ماستر، راندي- فو، ديومتر، جيوفيزيك وآتموس – تُمثِّلُ التراث الغني الذي سطّرتهُ الدار العريقة – غراند ميزون – على مدى قرونٍ من الزمن، هذا التراث الذي يُعتبر مصدراً دائماً للإلهام في سعيها نحو التميُّز والتفوق. وفي أعقاب العديد من الموديلات الأسطورية، شَهِدَ القرن الحادي والعشرون بُزوغَ مجموعتي هيبريس ميكانيكا، وهيبريس آرتيستيكا، وهذه القِطَع النادرة مثيرةٌ للدهشة بقدر ما هي عليه من التطور والرقيّ، وفي نفس الوقت هي شاهدةٌ على الشغف الإبداعي الذي يتمتع به أولئك الذين يعملون متضامنين ومتناغمين تحت سقف الدار – البعض منهم ينحدر من سلالةٍ طويلة من صُنّاع الساعات.
في العام 2017، أعدَّت جيجر- لوكولتر العدة للكشف عن كنوزٍ في صناعة الساعات تتمتع بجماليةٍ مذهلة من خلال أربع مجموعاتٍ رمزيةٍ أيقونية، راندي- فو، ريفيرسو، جيوفيزيك وهيبريس آرتيستيكا. أما في العام 2016 وبعد الاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والثمانين لساعة ريفيرسو، فقد جاء الوقت ليرتقيَ المصنع بخطٍ جديدٍ من راندي- فو إلى ذروة الساعات النسائية، وأن يظهر كيف أصبحت روح ريفيرسو كلاسيك حرّةً أكثر من أيّ وقتٍ مضى مع حركتها الأوتوماتيكية التي تُجسِّد بشكل مثالي فلسفة الفن الزخرفي آرت ديكو، بالإضافة إلى السعي نحو التجديد المستمر لأسطورة جيوفيزيك، وعرض الوقت الغامض من خلال ابتكار ساعاتٍ فريدةٍ بإصداراتٍ محدودة من مجموعة هيبريس آرتيستيكا.