صور صادمة لنجمات تظهرن بعيوب جمالية فاضحة!!
نشعر بصدمة كبيرة حينما نجد صور لنجمات وعارضات أزياء وفنانات تظهر شوائب وعلل جمالية، يعانين منها، متناسين أن الشهرة والأضواء لا تصنعان الجمال الحقيقي دائماً، وبأنّ تلك الأيقونات والحسناوات هنّ في النهاية نساء عاديات يتعرضن لما تتعرض له بقية النسوة.
ولا شك أننا أحياناً كثيرة تغشنا صور النجمات وجلسات التصوير بعد الفوتوشوب، ونظن أنهن أيقونات للموضة والجمال بعيداً عن أية عيوب جمالية باعتبارهن ممثلات كل ما يهمهنّ لقب الأجمل والأكثر جاذبية، ولكن بالفعل تعاني بعضهن من ترهل الجلد والبدانة والسمنة وحبوب البشرة والسيلوليت تحديداً، فتابعي معنا صور
هذا ومشكلة السيلوليت تعود لتذكّرنا بحد ذاتها بأنّ تلك الأيقونات والحسناوات والجميلات هنّ في النهاية نساء عاديات وبسيطات يقعن في فخ أجسادهنّ وأجسامهنّ ويعلقن في شباك تقدمهنّ في العمر وهنّ كثُر إذا ما أردنا اختصارهنّ نوجزهنّ على الشكل التالي:
– كيم كاترال: عمرها 50 عام، ولا تزال تتمتع بلياقة ابنة العشرين وهي متصالحة تماماً مع نفسها لدرجة أنّ مشكلة السيلوليت التي تعاني منها لا تمنعها أبداً من الركض على الشاطئ بين الحين والآخر.
– ليدي غاغا : هي بدينة وسمينة ولكن هذا كلّه لا يقف حاجزاً أمام ميلها إلى ارتداء كل ما هو مثير وجذاب وقصير.
– بريتني سبيرز : على الرغم من محافظتها على أهمية التمارين الرياضية في حياتها وساعات الرقص الكثيرة، إلّا أنّ مصيبة السيلوليت في فخذيها لا تزال تحل عليها أينما تواجدت ومهما ارتدت.
– فيينا جيراردي: يبدو أنّها ممثلة ورثت مشكلة الخلايا الميتة في مؤخرتها من والدتها وحتّى جدّتها.
– هالي بيري : ترتدي المايوه ولباس السباحة بين الحين والآخر ولا تكترث أبداً لمشكلة اللحم المترهل والانتفاخ.
– سكارليت جوهانسون : على الرغم من أنها من النساء الأكثر إثارة، تغدو سكارليت من النساء اللواتي ذقن مرارة السمنة في يومٍ من الأيام والتي نتج عنها السيلوليت.
– آنا فارس: ترتدي السراويل القصيرة وآخر ما يهمّها هو عاهاتها وشوائب قدميها وساقيها.
– بترا نيمكوفا: هي مثال حي للعارضات الأزياء العالميات اللواتي يعانين من العيوب الكثيرة.
– أليشيا كيز: تعاني من السمنة الظاهرة في لباسها وهي تسير في الشوارع وأمام الكاميرات والصحافة.
– كيلي رولاند: للأسف الشديد لم يسعفها لون بشرتها الداكنة في إخفاء ما تود دائماً عدم إظهاره أمام الباباراتزي.
– بيبا ميدلتون : حتّى شقيقة دوقة كامبريدج تعي تماماً المشاكل التي تمر بها كل امرأة عندما تنحف وتسمن لأكثر من مرّة.