لانكاستر 70 سنة من الابتكارات لحماية البشرة
أبصرت لانكاستر النور تحت شمس الريفييرا الفرنسية في سنة 1946 وفي هذه السنة، 2016، تحتفل بعيدها الخمسين. مرّت سبعة عقود من الابتكار مع مغامرة استكشاف متواصلة واحدة: الحد من آثار مرور الزمن. حلم أصبح مهمة.
اعتمدت مختبرات لانكاستر في أبحاثها على متخصصين في أشعة الضوء، لتؤسس دراسة تأثير الضوء على تقدم البشرة في السن.
وبفضل معرفتها الفريدة بالضوء، بقيت دائماً لانكاستر متقدمة بخطوة على التطورات العلمية وواصلت من دون توقف الابتكار في مجال الضغوط الناتجة عن الأكسدة اليومية، سواء من التلوث، الإجهاد، التعب أو نمط الحياة العصرية.
هذه الاكتشافات العلمية تجعل من لانكاستر العلامة التجارية الخبيرة بالجمال البيئي.
كل يوم وعلى مدار السنة، مهما يكون الموسم أو الموقع، توفر لانكاستر حماية للبشرة من العوامل البيئية المؤذية وتحافظ على شبابها، لتمنحها جمالاً متألقاً في كل الأعمار.
علامة تجارية لم تبتعد ابداً عن ذلك.
الدفع بالحماية من أشعة الشمس إلى عصر جديد
هل تعتقدون أنكم تعرفون كل شيء عن الحماية من أشعة الشمس؟ لكن هل تعرفون أن الأشعة فوق البنفسجية تمثل أقل من 10% من أشعة الشمس التي تتعرضون لها؟ تمثل الأشعة تحت الحمراء مع الضوء المرئي أكثر من 90% من هذه الأشعة.
بفضل الحماس الذي يتملكها لفك رموز ضوء الشمس وتأثيره على البشرة، اكتشفت مختبرات لانكاستر أنه علاوة عن الأشعة فوق البنفسجية، تصل الأشعة تحت الحمراء مع الضوء المرئي إلى أعمق طبقات البشرة وتسرّع عملية ظهور علامات تقدمها بالسن.
واليوم، ترتقي لانكستر بالحماية من أشعة الشمس إلى مستويات أعلى مع تقديم تقنية الضوء الكامل Full Light Technology.الآن، أصبح طيف الضوء كلّه تحت مجهر العناية. ضُمَّن هذا الإنجاز العلمي الحقيقي في كامل تشكيلة جديدة للحماية من أشعة الشمس Sun Beauty and Sun Control، إلى جانب 365 Sun Compact. ابتكار غير مسبوق، تطلب أكثر من سبع سنوات من البحث المكثف.
تواصل لانكاستر الابتكار مع الجيل الجديد الخاص بها للحماية من الشمس، والذي يستهدف الآن كل أشعة الضوء [الأشعة فوق النفسجية UVA + UVB + الضوء المرئي + الأشعة تحت الحمراء]، أي 100% من الطيف الشمسي المعروف.
أهلاً في الحماية الكاملة
كل طول موجي في الطيف الشمسي يقابله ضرر ملموس على البشرة. فالأشعة فوق البنفسجية UVB مسؤولة عن حروق الشمس. أما الأشعة فوق البنفسجية UVA فتسرع عملية ظهور علامات التقدم بالسن وتخلخل التوازن الصحيح للخلايا. تتسبب الأشعة تحت الحمراء بالضرر إلى الكولاجين وألياف الإيلاستين في الجلد، وهو ما يؤدي على المدى الطويل إلى تدني مستوى شد وليونة البشرة.
بالنسبة للضوء المرئي، كنّا نعتقد لسنين عديدة أنه ليس لديها أي أذى على البشرة لكن، وبعد سنين من الأبحاث العلمية، تكشف مختبرات لانكاستر القناع عن تأثيرها الضار. كمسبب للجذور الحرّة، تؤدي – وصولاً إلى أعمق طبقات الجلد – إلى خلل في وظائف الخلايا، ما يساهم في تسريع تقدم البشرة بالسن.
بالتالي، كان ضرورياً تطوير نظام متكامل يمكنه في نفس الوقت امتصاص، عكس وتحييد الموجات المختلفة في الطيف الضوئي لتقليل إلى أدنى حد من آثارها الضارة على البشرة.