المرأة العصرية والراقية

ما حقيقة عملية التجميل التي خضعت لها جوين ستيفاني ؟

جوين ستيفاني مازالت تحتفظ بملامحها الجميلة الشابة على الرغم من كونها في السادسة والأربعين من عمرها، ولقد بدا أن التجاعيد الخفيفة والخطوط الرفيعة قد بدأت في الاختفاء بشكل غامض وفي ظهور جديد لجوين في مدينة نيويورك في يوم أمس، بدت بشرة جوين في الصور التي التقطت لها في ذلك اليوم، مشدودة للغاية ربما أكثر مما كانت عليه خلال الأيام الماضية، وهو ما جعل البعض يشك بأنها قد خضعت لعلاج بالبوتكس ومالئات البشرة وشد للجلد.

موقع RadarOnline نقل عن عدد من خبراء وجراحي التجميل قولهم بأن الصور الجديدة لجوين ستيفاني تظهر انها قد خضعت بالتأكيد لعلاج بالبوتكس ومالئات البشرة وأنها قد خضعت أيضا لعلاج لشد جلد الوجه والعنق.

جراح التجميل مايكل سالزاور (Michael Salzhauer) والذي يعرف باسم “دكتور ميامي” (Dr. Miami)، لديه العديد من الزبائن من المشاهير، وهو يرى أن صور جوين ستيفاني الجديدة تظهر خضوعها لعلاج بالبوتكس وهو يقول إنها على الأرجح قد قامت أيضا باستخدام مالئات الشفتين وربما علاج التقشير الكيميائي للبشرة لأن بشرتها قد بدت جميلة ورائعة على حد قوله، وأضاف قائلا: “أعتقد أنها قد خضعت لعلاج بالليزر أيضا، أنه واحد من أشهر تقليعات الجمال في هوليوود هذه الأيام، وعلى الأرجح قامت بتجربة علاجات شهيرة أخرى للبشرة أيضا مثل العلاج الذي يعتمد على حقن البروتين المستخلص من الدم في البشرة والذي يعرف باسم “علاج مصاصي الدماء”.

خبيرة التجميل زارا هاروتيونيان (Zara Harutyunyan) أكدت للموقع أن صور جوين ستيفاني الجديد تشير على لجوئها إلى علاج غير جراحي لشد جلد الوجه والعنق وقالت عن ذلك: “يبدو من الصور أن جوين قد لجأت للعلاج بالموجات الصوتية لشد الجلد، إنه خيار غير جراحي وجيد، إنها تبدو رائعة للغاية بالنسبة لشخص في مثل عمرها”.

يمكنك أيضا قراءة