ابرز خلافات شيرين عبدالوهاب مع زملائها
اعتزال شيرين عبدالوهاب للغناء خسارة كبيرة للحياة الفنية، فصوتها احد الاصوات القليلة جدا التي لا تتكرر، فمنذ أن ظهرت وهي تسلك طريقا خاصا جدا، ما جعلها صاحبة لون طربي مميز، ومشروع مختلف عن بقية المطربات المتواجدات على الساحة.
بقاء الفنان واستمرار نجوميته لا يتوقف فقط عند حجم موهبته، ولكن هناك عوامل اخرى تسهم في ذلك، منها الذكاء الشخصي، والبعد عن المشكلات، والظهور بحساب، وشيرين للأسف اعتادت على أفعال كان يجب عليها أن تاخذ قرارا باعتزالها بدلا من قرار اعتزال الغناء:
المشادات الإعلامية
لشيرين كم هائل من التصريحات التي اصطدمت من خلالها مع كثير من رفقاء رحلتها، خصوصا نصر محروس، وعلى الرغم من ارتباط الثنائي تامر وشيرين في بداية ظهورهما أواخر التسعينيات، إلا أنه في عام 2009 أطلقت شيرين على تامر حسني لقب “تامر جاكسون”، وقالت “كفاية عليه المزز اللي بيفضلوا يحضنوا فيه، وبصراحة كدة أنا مش هاقدر استحمل أقف أغني مع تامر جاكسون وفجأة ألاقي واحدة يغمى عليها وترمي نفسها تحت رجليه”.
وفي 2014، قضت المحكمة بحبس شيرين 6 أشهر، وكفالة 500 جنيه، وتعويض مدني قدره 2000 جنيه، لاتهامها بالتعدي على الفنان شريف منير وبناته.
وآخر مشاكلها أثارته من أزمة بينها وبين الملحن عمرو مصطفى بعد تصريح لها بأن “عمرو صوته وحش”، ما جعل الأخير يفتح النار عليها.