اتش ام اتش في القمة العالمية للسياحة الحلال
أتش أم أتش – إدارة الضيافة القابضة (هوسبيتاليتي مانجمانت هولدينجز) ستكون متواجدة بالقوة الكاملة في القمة العالمية للسياحة الحلال (WHTS15) في أبو ظبي. سيعقد الحدث التجاري على مدى ثلاثة أيام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض خلال الفترة من 19-21 أكتوبر 2015 ، برعاية حصرية من هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة.
قال لوران أ. فوافنيل، الرئيس التنفيذي لأتش أم أتش ” كشركة رائدة في انشاء أول سلسلة عالمية من الفنادق الصديقة للحلال في المنطقة ، نحن فخورون بالمشاركة ورعاية القمة العالمية للسياحة الحلال (WHTS15). إن الإمكانات الكاملة للسوق الحلال لم تستغل بعد والمناسبات مثل القمة العالمية للسياحة الحلال (WHTS15) تمثل المحفل المثالي للقاء المشترين العالميين وممثلي صناعة السفر للاستفادة من الفرص السياحية في هذا القطاع المتخصص من سوق السفر. وفي اتش ام اتش اتخذنا نهج ‘صديقة للحلال “وليس” حلالا فقط”. استراتيجيتنا تتمحور حول تعزيز مكانتنا كخيار مثالي للمسافرين الإقليميين والدوليين سواء للعمل أو للترفيه بما في ذلك السيدات الآئي يسافرن بمفردهن و الأسر الذين يبحون عن بيئة آمنة وصحية “.
وفقا لتقارير الصناعة ستستمر زيادة الطلب على الفنادق الصديقة للالحلال وستحظى بحصة أكبر من سوق السفر، بحلول عام 2030 سوف يمثل المسلمون أكثر من ربع سكان العالم بارتفاع في تعدادهم من 1.6 مليار في 2010 حتي 22 مليار، 30 في المائة من هذه الفئة من السكان ستسعى للخيارات الحلال.
وتعليقاً على فرصة التوسع في القطاع الحلال، قال لوران: “نحن حريصون على زيادة تواجدنا في هذا القطاع الهام وحريصون على الحصول على حصة أكبر من السوق وكذلك زيادة الوعي بين المطورين و ملاك الفنادق بالفرص في هذا القطاع و كذلك نقاط قوتنا فيه. إن أكبر نمو في قطاع السياحة الحلال تمت ملاحظته في قطاع السوق المتوسطة، هدفنا الاستراتيجي هو التمدد بقوة في هذا القطاع بزيادة محفظتنا الحالية من الفنادق بنسبة 30% خلال السنوات الخمس المقبلة، وسوف يشمل ذلك وجود فندق في كل دولة من دول الخليج في حين نضاعف محفظتنا في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية. كما أن لدينا اهتماماً قوياً بالأسواق الآسيوية المزدهرة مثل الهند واندونيسيا وماليزيا والصين. اتش ام اتش في موقع فريد للاستفادة من خبرتها القوية في كل من قطاع الفنادق الصديقة للحلال و السوق المتوسطة حيث نجحت في اختراق هذه القطاعات في وقت مبكر “.