
النساء الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي
يعد سرطان الثدي من أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين النساء، ومع ذلك، يجهل الكثيرون عوامل الخطر التي تجعل بعض النساء أكثر عرضة للإصابة به من غيرهن. فمن العوامل الوراثية إلى عادات نمط الحياة ، يمكن لعدة عوامل أن تزيد، ولو بشكل طفيف، من احتمالية الإصابة بالمرض.
من هن الأكثر عرضة للإصابة بسـرطان الثدي؟
يزداد خطر الإصابة بسـرطان الثدي لدى النساء عمومًا بعد سن الأربعين والخمسين. النساء اللواتي لديهن تاريخ عائلي إيجابي، مثل إصابة أمهاتهن أو أخواتهن أو أشقائهن بسـرطان الثدي، أكثر عرضة للخطر، ويجب عليهن الحرص بشكل خاص على إجراء الفحوصات الدورية والفحص الذاتي.
أيضًا هناك عوامل قابلة للتعديل يمكن للمرأة العمل عليها. الحفاظ على وزن صحي للجسم أمر بالغ الأهمية، لأن السمنة بحد ذاتها قد تزيد من مستويات هرمون الإستروجين في الجسم. ويمكن أن يؤثر ارتفاع مستوى الإستروجين سلبًا على أنسجة الثدي مع مرور الوقت، مما يجعلها أكثر عرضة للتغيرات السرطانية.
ما هي التغييرات في نمط الحياة التي يمكن أن تساعد في تقليل المخاطر؟
علاوة على ذلك، يلحق استهلاك الكحول ضررًا مباشرًا بالحمض النووي، ويصنف الآن على أنه مادة مسرطنة أو مسببة للسرطان. كما إن الحد من تناول الكحول، وممارسة النشاط البدني، ومراقبة التغيرات الجسدية يمكن أن يسهم بشكل كبير في تقليل المخاطر.
كذلك يمكن أن يساعد التصوير الشعاعي للثدي بانتظام، والفحوصات السريرية، ومعرفة التاريخ العائلي، في الكشف المبكر عن سرطان الثدي، عندما يكون العلاج أكثر فعالية. يمكن للتغييرات البسيطة في نمط الحياة، إلى جانب اليقظة، أن تحدث فرقًا كبيرًا في الوقاية والكشف المبكر.
علاوة على ذلك، يلحق استهلاك الكحول ضررًا مباشرًا بالحمض النووي، ويصنف الآن على أنه مادة مسرطنة أو مسببة للسرطان. كما إن الحد من تناول الكحول، وممارسة النشاط البدني، ومراقبة التغيرات الجسدية يمكن أن يسهم بشكل كبير في تقليل المخاطر.
كذلك يمكن أن يساعد التصوير الشعاعي للثدي بانتظام، والفحوصات السريرية، ومعرفة التاريخ العائلي، في الكشف المبكر عن سرطان الثدي، عندما يكون العلاج أكثر فعالية. يمكن للتغييرات البسيطة في نمط الحياة، إلى جانب اليقظة، أن تحدث فرقًا كبيرًا في الوقاية والكشف المبكر.