LYMA تستضيف أيقونة الجمال العالمية بوبي براون

أعلنت LYMA، العلامة الرائدة في مجال العافية والجمال التي تعيد تعريف العناية بالبشرة عبر التكنولوجيا، عن إطلاق حملتها الجديدة في سبتمبر. تأتي الحملة تحت عنوانPower Women  من إعداد وتقديم مؤسسةLYMA  لوسي غوف، حيث تسلط الضوء على حوارات شخصية وعميقة مع نساء رائدات يكشفن الطقوس والعادات والأدوات التي تشكّل مصدر قوتهن ونجاحهن.

في الحلقة الافتتاحية، تستضيف LYMA بوبي براون، أيقونة الجمال ورائدة الأعمال ومؤسسة علامة Jones Road لمستحضرات التجميل. شاركت براون لوسي غوف في استكشاف العلاقة بين المرونة والرؤية والممارسات الشخصية في الجمال والعافية التي تمنح النساء طاقة وإلهاماً استثنائياً.

قبل أن تعيد بوبي براون تعريف معايير الجمال عبر علامتها الخاصة، كانت وراء رسم ملامح أبرز وجوه التسعينيات مثل كارلا بروني وسيندي كروفورد وكريستي تورلينغتون، حيث أسهمت في صياغة حقبة كاملة غيرت الصناعة إلى الأبد بفلسفة تقوم على تعزيز الجمال الطبيعي بدلاً من إخفائه. كما أسست شركتها الأولى لمستحضرات التجميل عام 1991، وباعتها إلى “إستي لودر” في 1995، ثم أطلقتJones Road  عام 2020 في بداية الستينيات من عمرها. وتُعتبر اليوم من الأيقونات البارزات في عالم الجمال والمعروفة بجمالياتها الطبيعية في المكياج.

وفي الحلقة الأولى تكشف براون سبب رفضها لفكرة تغيير ملامح الوجه قائلة:

“من المدهش ما يمكن أن تفعله الجراحة التجميلية، لكن بشكل عام لماذا نغير شكل أو حجم الشفاه مثلاً لأن شخصاً آخر يملك شفاه ممتلئة؟ قد لا يبدو ذلك مناسباً عليك.”

وتضيف:

““أنا في الـ 68 من عمري، وكثيرون يقولون إنني أبدو جيدة، وأعتقد أن السبب هو أنني لم أخضع لإجراءات كثيرة لبشرتي. أرى كثيراً من النساء اللاتي يضعن مثلاً زرعات خدود فتبدو ملامحهن غير طبيعية، هناك شيء يبدو خاطئاً. أنا أعتني ببشرتي باستخدام جهاز ليزر LYMA وأجهزة أخرى، لكن أقوى ما أفعله يومياً هو ممارسة الرياضة، سواء رفع الأثقال أو البيلاتس أو المشي أو حتى رقص أحياناً. عندما أحرّك جسمي كما يفعل الشباب، يعمل عقلي كما لو أنني شابة، وأتدرب مع بعض أعضاء فريقي في العشرينات من عمرهم. لا أشعر أنني والدتهم، بل نشعر أننا متساوون. Still Bobbi هو عنوان كتابي الجديد، وأنا أؤمن دائماً أن الجمال يعني أن يكون الشخص على طبيعته ويبدو كما هو.”

وعن موضوع النجمات كنماذج للأجيال الجديدة تقول بوبي:

“الجمال الحقيقي يكمن في النساء اللواتي أراهن في الشارع أو في المتجر، هؤلاء حقيقيات. لا يقضين ست ساعات في النادي الرياضي وساعتين مع خبير مكياج يومياً، ولا يذهبن كل يوم لتصفيف الشعر. الحقيقة هي المرأة التي تذهب لاصطحاب طفلها من الحضانة ولديها ثوانٍ معدودة لتبدو بمظهر جيد. هذا هو الجمال الحقيقي بالنسبة لي، وهذا ما أرتبط به أكثر.”

وعن أكبر الأخطاء التي تراها بين النساء في منتصف العمر عند استخدام المكياج تقول:

“الكثير لا يدركن أن المكياج وُجد ليجعلك تبدين أفضل لا أسوأ. الكثير من المكياج التقليدي ببساطة لا يُجامل النساء بعد سن معينة. عندما أسست Jones Road كان هدفي ابتكار مستحضرات تمنحك مظهراً رائعاً فوراً، تضعينها وتشعرين فوراً أنك أجمل. لا شيء أقوى من أن تتمكني من تحسين مظهرك لأن ذلك سيجعلك تشعرين بتحسن، والأمران مرتبطان ببعض. بالنسبة لي، ما يجعلني أشعر بالقوة هو أن أبتكر منتجات وأعلّم النساء كيفية استخدامها حتى لا يبدين متعبات أو متصنعات.”

وعلّقت لوسي غوف، مؤسسة LYMA، على إطلاق سلسلةPower Women  قائلة:

“في LYMA نؤمن أن القوة ليست مجرد إنجازات، بل هي أيضاً الخيارات اليومية والطقوس التي تمكّن النساء من الظهور بأفضل صورة لأنفسهن. النساء اللواتي سنستضيفهن في هذه الحملة لسن مجرد أيقونات في مجالاتهن، بل معمارِيات لمعايير جديدة للنجاح. يشرفني أن أبدأ هذه الرحلة مع بوبي، التي تجسد الأصالة والإبداع والقيادة الريادية.”

وستضم السلسلة لاحقاً شخصيات بارزة مثل إيفا ألكسندريديس، مؤسسة 111Skin، وخبيرة التجميل والعناية بالبشرة المشاهير جوانا تشيك، مع حلقة جديدة تُطرح أسبوعياً طوال سبتمبر. حيث ستتعمق هذه الحوارات بما يتجاوز مظاهر النجاح السطحية لتطرح أسئلة جوهرية: ما الذي يغذي النساء اللواتي يشكلن الثقافة والأعمال والجمال؟ ما الذهنية والممارسات والأدوات التي تحافظ على الأداء في أعلى مستوياته؟ وكيف يدمجن العناية الذاتية في حياتهن المزدحمة؟

كل حوار سيكشف منظوراً فريداً حول التوازن والمرونة والنجاح الحقيقي، مرتكزاً على إيمان LYMA بأن التكنولوجيا المتقدمة قادرة على إحداث تحوّل في تعزيز الصحة العصرية.

ويُعد جهاز LYMA Laser إنجازاً متقدماً في تكنولوجيا العناية بالبشرة المنزلية، وقد حاز بالفعل على ثقة أطباء الجلدية الرائدين والمشاهير والنساء الباحثات عن نتائج سريرية من دون تنازلات. وستُظهر سلسلةPower Women  كيف تدمج النساء الرائدات جهاز LYMA Laser في روتينهن اليومي أو الأسبوعي، ليُعاد تعريف العناية بالبشرة كأداة للثقة والتمكين.

واختتمت غوف بالقول:

“الثقة تنبع من الشعور بالقوة والقدرة والراحة في بشرتك. جهاز LYMA Laser ليس مجرد أداة للعناية بالبشرة، بل أداة قوة تمنح النساء إحساساً بالتمكين والسيطرة، وتدعمهن وهن يقدن ويبتكرن ويُلهمن.”