جميرا تحتفل باليوم العالمي للعافية من خلال أنشطة وتجارب مميزة في فنادقها العالمية
احتفالاً باليوم العالمي للعافية في 14 يونيو، تدعو جميرا، الشركة العالمية الرائدة في مجال الضيافة الفاخرة والعضو في دبي القابضة، الضيوف إلى التواصل مع الطبيعة والعودة إلى الذات من خلال الانطلاق عبر رحلة هادفة تركز على الصحة والعافية في وجهات المنتجع الصحي “تاليس سبا” حول العالم.
يتوفر البرنامج في خمس عشرة وجهة في عشر دول، ويقدّم مجموعةمن التجارب المميزة المستلهمة من الطبيعة والتراث الثقافي، بدءاً من جلسات العلاج التقليدي في بالي وتمارين التنفس في لندن إلى جولات إعادة تأهيل السلاحف في دبي،حيث صُممتكل تجربة لاستعادة التوازن الداخلي وتعزيز الصحة النفسية. ويدعو اليوم العالمي للعافية، الذي يقام تحت شعار #ReconnectMagenta، الجميع إلى تعزيز التواصل مع الذات والآخرين والطبيعة، وهي الرسالة التي تتبناها وجهات تاليس سبا في جميع أنحاء العالم.
ويقدم تاليس سبا تجربة متكاملة تعزز الصحة النفسية والتواصل العميق مع البيئة المحيطة وعيش حياة واعية. وفيما يلي لمحة عما تقدمه جميرا بمناسبة اليوم العالمي للعافية:
الإمارات العربية المتحدة
يمكن لضيوف جميرا برج العربفي دبي بدء يومهم بجلسة يوغا عند شروق الشمس مع وجبة إفطار لذيذة وجلسة للعناية بالبشرة من “فالمونت”، وبعدهاالاستمتاع بالاسترخاء في مرافق العافية في تاليس سبا، لتليها تجربة مميزة في مشروع دبي لإعادة تأهيل السلاحفلمعرفة ما يجري وراء الكواليس وجهود الفريق في الحفاظ على البيئة البحرية،إضافة إلى فرصة إطعام السلاحف والاستمتاع بجولة خاصة في حوض الأكواريوم. أما بالنسبة لضيوف جميرا مرسى العرب، سيعززون صحتهم النفسية من خلال جلسة يوغا مع تمارين التنفس ومحاضرة خاصة حول العلاقة بين الأمعاء والعقل تُلقيها خبيرة التغذية الصحية سيلفينا رو.كما سيستكشف الضيوف العديد من أساليب تعزيز الصحة الجسدية والنفسية. وفي جميرا بيتش هوتيل، يمكن للضيوف الاستمتاع بجلسة يوغا صباحية منعشة في حديقة “جنة البحر”، تليها تجربة الاسترخاء في قاعة “سفينة” التي تقدم الوجبات الخفيفة الصحية واستشارات الصحة وجودة الحياة وجلسات التدليك، إضافة إلى جلساتاليوغا للأطفال والأنشطة العائلية الممتعة. وتعيد مدينة جميرا التواصل مع الطبيعة من خلال جولات بيئية بصحبة مجموعة من المرشدين وجلسات اليوغا عند غروب الشمس والعلاج بالصوت تحت النجوم. كما يقدم جميرا جزيرة السعدياتفي أبوظبي برنامجاً شاملاً لليوغا والتأمل على شاطئ البحر مع بوفيه إفطار صحي وفحص بتقنية الذكاء الاصطناعي من “تكنوجيم”إضافة إلى جلسات العلاج بالصوت.
منطقة الخليج
يمكن لضيوفجميرا خليج مسقط في عُمان تجربة التأمل الواعي وجلسات التمدد والحركة إضافة إلى نزهة على الأقدام في أحضان الطبيعة برفقة أحد المرشدين، تليها جلسة يوغا على الشاطئ عند غروب الشمس. ويُقدم جميرا خليج البحرين جلسات العلاج بالصوت، تليها ورشة عمل لإعداد مواد تقشير البشرة أو مستحضرات العناية بالشعر المُخصصة، ويُختتم اليوم بجلسة تدليك مع التعرف علىالفوائد الفسيولوجية لتقنيات التدليك المتنوعة. وفي الكويت، يوفرمنتجع جميرا شاطئ المسيلة لضيوفه جلسة بيلاتيس مُهدئة بقيادة أحد الأطباءالنفسيين وخبير للياقة البدنية، تليها جلسة لتدوين اليوميات على الشاطئ.
أوروبا والمملكة المتحدة
يرحب جميرا كابري بالاسفي إيطاليا بضيوفه حيث يمكنهم استعادة توازنهم النفسي من خلال جلسة يوغا بجانب المسبح، تليها جلسة علاج ليج سكول®الذي ابتكرهالبروفيسور فرانسيسكو كانوناكو. ويعمل هذا البرنامج الفريد والحصري الذي يقدمه “سبا كابري الطبي” على تعزيز الدورة الدموية وتحسين لون البشرة ودعم صحة الجسم بالكامل مع معالجة السيلوليت والدوالي وعلامات التمدد. ويبدأ اليوم في جميرا مايوركافي إسبانيا بجلسة هاثا يوغا تحت أشعة الشمس على خلفية المناظر البانورامية الخلابة للبحر الأبيض المتوسط وسلسلةجبالسيراديترامونتاناالمدرجةعلىقائمة اليونسكو للتراث العالمي. ويقدم جميرا كارلتون تاورفي لندن ورشة عمل مميزة بقيادة GROUND تتضمن تمارين التنفس والعلاج بالروائح والتأمل تليها جلسة للتمارين الرياضية المنعشة في “سانكتوم” مع إطلالة على حدائق “كادوجان”.
آسيا
يمكن للضيوف فيجميرا باليفي إندونيسيا الاستمتاع بتجربة تأمل هادئة مع جلسات العلاج التقليدي على الشاطئ وقراءات التارو وجلسات يوغا يين-يانغ وهاثا وبراناياما، إضافة إلى محاضرة تعليمية مع تاو حول الطب الصيني التقليدي وفرصة للتعرف على فوائد شاي الأعشاب. أما في جزر المالديف، يمكن لضيوف جميرا جزيرة أولهاهالي المشاركة في سباق الجري عند شروق الشمس وجلسات سبا بصحبة المرشدين واليوغا عند غروب الشمس ورحلات العلاج بالصوت. وبالنسبة لزوار جميرا غوانزو أو جميرا نانجينغ في الصين، يقدم كلا الفندقينبرنامجاً يجمع بين الممارسات الحديثة والتقليدية، من جلسات إيت تريغرامز بوكسينغ وعلاجات الكولاجين إلى التأمل الصباحي واليوغا.
وصُممت جميع هذه التجارب لرفع مستويات الاسترخاء ودعم الصحة الجسدية والنفسية واستعادة التوازن وتعزيز التواصل مع البيئة المحيطة.