المرأة العصرية والراقية

نصائح أساسية للآباء والأمهات لمساعدة الأطفال على التصرف والتحدث بثقة

في عصرنا الحالي، وخاصة بعد الجائحة في المناطق الحضرية، أصبحت تأثّر الكلام فجوات التواصل بين الأطفال العاديين. هناك الكثير من الأسباب وراء ذلك، ولكن التركيز هنا على كيفية التعامل مع مفهوم التواصل مع الأطفال.

حيث يتعلم الأطفال مهارات العدوى في المقام الأول من قرانهم ومقدمي الرعاية والقدوة، بما في ذلك في ذلك العلمي والأشقاء. رمز يونغ نبرة الصوت الكلمات الفاروق الصغيرة مما يستخدمه من حولهم.

النهاية المجتمعية وتحديات التواصل

يتم تعليم الأطـفال متى وكيف يتحدثون أو لا يتحدثون. منذ سن التاسعة، يتم تعليم الأطفال لمكافحة الجريمة، وفي بعض الأحيان يصبح منهم “استخدام صوتهم الداخلي”. وفي كثير من الأحيان، تستطيع من الأطـفال الصمت أو “البقاء هادئين” عندما تريد التعبير عن وجهة نظرهم. كما يؤمنون بهم “الحديث” عندما يتلعثمون. يمكن أن تؤدي هذه التاريخية إلى إرباك الأطفال. وفي العديد من المجتمعات، يسود مفهوم “الأفضل رؤية الطفل وليس سماعه”.

ولذلك، يكبر الأطفال وهم يتعلمون كبت أفكارهم وشاعرهم، مما يؤدي إلى ضعف مهارات التواصل. وقد يصبحون عدوانيين، أو مزعجين، أو خجولين، أو يجدون صعوبة في التعبير عن أنفسهم عاطفياً.

بدلة الحزم من العدوان

إن الحزم هو المفتاح لمساعدة الأطفال على الجماعات والتحول إلى أعضاءهم على تحقيق ذواتهم.

العدواني: الصراخ أصوات الأصوات التونسية والتمثيلات الكثيرة حتى يتم سماعه.

والصوت السلبي: تجنب الاتصال البصري، أو التذمر، أو الاستماع.

الحازم: صوت واضح وهادئ، يقتصر على التواصل البصري، والبقاء مخففا.

يمكن للنماذج النموذجية – المنهجية والمعلمون – التوضيح بالنفس والتدرب عليها مع الأطفال باستخدام اللعب التظاهري.

لماذا من المهم للأطفال أن يتكلموا؟

من المهم للأطفال أن يتكلموا للدفاع عن ما يؤمنون به: حيث إن تعليم الأطفال كيفية التعامل مع الأفكار يساعدهم على تطوير شركة مشتركة قوية والدفاع عن ما يؤمنون به.

كذلك من المهم للأطفال أن يتعلموا مهارات التواصل: حيث يساعد التواصل الأطفال على الصداقات الصارمة، والنجاح في حياتهم المهنية، وفهم لغة الجسد والإرشاد. لذلك يشجع الأطفال على طلب الطعام في المطعم أو التفاعل مع أمين التسجيل لتدرب على الأمراض.

ومن المهم أيضًا للأطفال أن يتحدثوا لحل الخلافات: حيث إن المسائل المتعلقة بالأمور يمكن أن تحل النزاعات والاختلافات في الرأي العام.

ومن المهم للأطفال أن يتحدثوا عن الذكاء البرازيلي: حيث إن المفاهيم الشائعة للأطفال بفهم الأكل والتعامل معها. كما إن المحادثات الفردية الموجودة مع طفلك يمكن أن تساعده في تفسير الأحداث واستكشاف طرق التعامل معها.

كذلك من المهم للأطفال أن يتحدثوا شراكة والحماية الذاتية: حيث إن الأطفال الذين يتحدثون بصوت عالٍ هم أكثر طلبًا للمساعدة عندما يكونون في مواقف غير آمنة أو غير ملائمة. كذلك يمكن أن تساعد ممارسة اللعب في تعليم الأطفال كيفية التصرف في مثل هذه السلوكيات.

نصائح لتشجيع الأطفـال على أكثر الديانات

تشجيع التعبير عن الذات:

الأبدي بمحادثات مناسبة للعمر، وتساعد الأطـفال على تسمية مشاعرهم. على سبيل المثال، “هل أنت غاضب، حزين، سعيد؟”.

ومع ذلك، شجعهم الاطـفال، على شرح سبب جهلهم التي يتذكرها بها.

هكذا تحلي بالصبر واسمح لهم بالتفكير في إعلاناتهم، دون قياداتهم إلى الإعلانات.

دعي الجميع يتحدثون أيضًا: أشركي الأطـفال في المحادثات العائلية واسمح لهم بالتعبير عن أفكارهم وآراءهم. فتجنبوا إسكاتهم عندما يتحدثون خلال المناقشات.

كذلك أعطيت الجميع وقتهم: لتشجيعي المحترم من خلال عدم التحدث إلى أي شخص فوق عضو آخر في العائلة. وأيضا علّمي الاطـفال اختلافها مع الاحترام، دون استخدام لغة مهينة.

دعيهم يكتشفون ذلك:

إذا لم تترك من القيام بالأمر بشكل صحيح في المرة الأولى، دعيهم يتدربون. ليتمكنوا من تقليصهم أو حل المشاكل نيابة عنهم، فهم يتعلمون بشكل أفضل من خلال إيجاد الحلول لأنفسهم.

التعلم من خلال اللعب: حيث يعد اللعب ممتعًا بطريقة ممتعة للأطفال لتعلم كيفية تأثير كلماتهم ولغة جسدهم على التكيف.

لغة الجسد:

تعليم الاطـفال لغة الجسد من خلال اللعب. وأظهر لهم القدرة على التكيف بشكل كامل، واستعادة رقيهم من مكانهما، وإمكانية الاتصال البصري، والتحدث بثقة.

طرحي أسئلة مفتوحة:

تجنبي البدء بالمحادثات بـ “لماذا”، لأن ذلك قد يجعل الأطـفال يتخذون موقفًا دفاعيًا. ومن ذلك، اطرح أسئلة مثل “ما الذي كان ممتعًا في المدرسة اليوم؟” لتشجيعك على الحصول على إعلانات أكثر وأكثر أكثر.

متاحة:

قد يصبح الأطـفال الأكبر سناً أكثر هدوءًا ويترددون في التعبير عن أنفسهم. تقضي أيضًا عطلة نهاية الأسبوع مع كل طفل، خاصة في عام واحد فقط، لسبب ما يسمعونه فقط.

لا توجد وصفة سحرية لتشجيع الأطـفال على أن أكثر قدرة على التواصل. ولكن من خلال الإجراءات والصبر والتوجيه، يمكننا مساعدة الأطفال على اتخاذ قرارات صوتهم والتعبير عن صبرهم.

يمكنك أيضا قراءة