إطلالة كيم كارداشيان بالملابس الداخلية تثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي
أثارت إطلالة كيم كارداشيان بالملابس الداخلية على السجادة الحمراء ردود أفعال واسعة عبر الإنترنت، تراوحت بين الإعجاب والانتقادات التي شبهت إطلالتها بـ “الحفاضات” أو “زي السيرك”.
حيث حضرت كيم كارداشيان، نجمة تلفزيون الواقع ومؤسسة Skims، مؤخرًا حفل Academy Museum Gala لعام 2024، وكما هي العادة، لم تتردد في اختيار أزيائها. تشتهر كيم بأسلوبها الجريء والتجريبي، وحرصت على أن تكون كل الأنظار عليها عندما ظهرت بإطلالة كورسيه بيضاء مستوحاة من الملابس الداخلية. كان لدى الإنترنت الكثير ليقوله، مع ردود فعل متباينة حول ملابسها. أحب البعض أسلوبها الجريء، بينما لم يشعر الآخرون بذلك تمامًا. دعونا نلقي نظرة على مظهرها ونرى ما يقوله الجميع.
ماذا ارتدت كيم على السجادة الحمراء
لم تكن إطلالات كيم على السجادة الحمراء عادية أبدًا، وهذه المرة، لجأت إلى أرشيف موغلر للحصول على الإلهام. اختارت مجموعة مذهلة من مجموعة الأزياء الراقية للعلامة الفرنسية لربيع 1998، والتي تضمنت مشدًا أبيض منظمًا مقترنًا بمعطف بغطاء رأس من نفس الماركة – تجسيدًا للأسلوب الجريء الطليعي المرادف لموغلر.
وبتصميم من تصميم داني ليفي، أكملت كيم إطلالتها بعقد من الألماس اللامع وحذاء بكعب عالٍ من البولي فينيل كلوريد، مما أضاف لمسة عصرية إلى إطلالتها الراقية الكلاسيكية. وانسدل شعرها الداكن في موجات مستوحاة من هوليوود القديمة، وتميز مكياجها بأحمر خدود وردي ناعم وشفتين بلون طبيعي، مما أكمل الأجواء الساحرة بشكل مثالي.
أطلق عليه اسم “مظهر الحفاضات” و”زي السيرك” والمزيد
انتشر مظهر كيم بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي. مما أثار بعض ردود الفعل الغريبة. وقد استمتع العديد من المستخدمين بتعليقاتهم. ووصفوا المظهر بأنه “مظهر حفاضات” و”زي سيرك”. وعلق أحد المستخدمين، “يبدو وكأنه حفاضات”. بينما قال آخر، “لا بد أن أعضائها تصرخ!” وأضاف آخر، “أعتقد أن عائلة كارداشيان متعبة. لقد انتهينا”.
وتساءلت إحدى المعلقات: “كيف سُمح لها بالاقتراب من قطع الأرشيف بعد حادثة فستان مارلين؟”. وكتبت مستخدمة أخرى: “كيم، أنت ترتدين نفس المظهر يا عزيزتي. إنه أمر لا قيمة له”. وكتبت إحدى مستخدمات إنستغرام: “أعتقد أننا نرتدي ملابسنا الداخلية كملابس خارجية الآن”. وعلقت أخرى: “يبدو هذا وكأنه زي سيرك”، بينما علقت أخرى: “إنه حفل راقص وليس عرض بورليسك!”.