«تيفاني سيلست» مجوهرات راقية تحتفي بالخيال

هاهي تيفاني سيلست، التي تضم تحفاً جديدة من تصاميم مجوهرات راقية، تحتفي بالخيال اللامحدود للمصمم الأسطوري جان شلومبرجيه.

وقد كرّمت ناتالي فيردييل، المديرة الفنية الرئيسية للمجوهرات الراقية في «تيفاني آند كو»، شلومبرجيه من خلال أربعة فصول: «آول أون أ وك»، و«فينيكس»، و«يونيكورن»، و«ستار بيرست» وكل فصل يعيد تفسير إبداعاً أيقونياً من تصميمات جان شلومبرجيه.

أولا : تصميم «آول أون أ روك»:

تتضمن سلسلة بروشات «آول أون أ روك» (طائر البومة على صخرة القمر)، وهذا الطائر يمثل  الغموض، والسحر، وعالم الأرواح، ويتميز كل تصميم على شكل بومة بشخصية متميزة، وطابع فريد يتكامل مع الجوهرة التي تجلس عليها, وتجسد أحجار الأوبال الأسود، وحجر القمر، والتنزانيت، والياقوت النجمي السماوي، مظهر وإحساس القمر وسماء الليل.

ثانيا : تصاميم «الفينيكس»:

يمثل التصميم الطائر الأسطوري، الذي يرمز إلى الولادة من جديد، حيث يشتعل في ألسنة اللهب، وينهض من الرماد؛ ليحصل على حياة جديدة.

يتميز البروش والخاتم بحجر أوبال ناري استثنائي مع ياقوت «أمبا»، بينما تتضمن التصاميم الأخرى أحجار الروبليت، التي ترمز إلى ألوان نيران «الفينيكس.

ثالثا : تصميم «اليونيكورن»:

يستمد هذا التصميم إلهامه من تصاميم «كريزي تويست» لجان شلومبرجيه، حيث يُبرز الالتواءات المرصّعة بالألماس مع الياقوت الأرجواني، والوردي الفاخر , ويقدم هذا الفصل بروش «اليونيكورن» الخيالي بشكل استثنائي، فيبرز حجر التورمالين الثنائي اللون، المقطوع بشكل وسادة، ويتجاوز وزنه 25 قيراطاً، ما يمنحه طابعاً سحرياً.

رابعا : تصميم «ستار بيرست»:

تتألق هذه التصاميم بإشعاع مبهر، بما في ذلك قلادة تتميز بستة أحجار أوبال كريستالي، مقطوعة بشكل كابوشون بيضاوي، بوزن إجمالي يتجاوز الـ64 قيراطاً، إلى جانب الألماس.

وترحب الدار، أيضًا، بتصاميم جديدة من الفصول التي تم الكشف عنها سابقاً، وهي: «أبولو»، و«آرو»، و«راي أوف لايت»، و«شوتينغ ستار» في إصدار الخريف.

_ دار «تيفاني آند كو»:

تأسست «تيفاني آند كو» على يد تشارلز لويس تيفاني، في مدينة نيويورك عام 1837، وهي علامة تجارية عالمية فاخرة، تصمم مجوهرات رائعة، تحدد الأناقة، والتصميم المبتكر، والحرفية الراقية، والتميز الإبداعي.

وتلتزم شركة «تيفاني آند كو»، منذ فترة طويلة، بممارسة أعمالها بمسؤولية، والحفاظ على البيئة، وإعطاء الأولوية للتنوع، والدمج، والتأثير بشكل إيجابي على المجتمعات، التي تعمل فيها.