خرزات ذهب تضيء مجموعة بيرليـه الجديدة
هاهي خرزات الذهب تضيء إبداعات مجموعة بيرليـه الجديدة في تناغم مميز, وتتزين الأساور والخواتم والأقـراط بإشـراقة الذهب الأصفـر أو الــوردي أو الأبيــض، وبريــق الألمــاس.
أما الأحجــار الكريمــة، المنتقـاة بعنايـة، والمرّصّعـة ببراعـة، تضفـي مؤثـرات كثيفـة مـن الضـوء علـى البشـرة.
رقصة الخرز الذهبي مع الألماس:
يتميز ســوار بيرليــه دايمونــدز , بخــرزات ذهبيــة تتراقــص حــول المعصم , هــذه الجماليــة تزيّــن الخواتــم لمعانا ، وهي تحتــل الصـدارة فـي هـذه القطعـة الجديـدة المصنوعـة مـن الذهـب الأصفـر أو الـوردي أو الأبيـض.
كما يتـم تســليط الضــوء علــى الأحجــار الكريمــة، مــن خلال فتحــات مخرّمــة فــي المعــدن الثميــن، عبــر فتحــات تشــبه قــرص العســل، تســمح للضــوء بالانتقــال عبــر الأحجــار، وتعــزز لمعــان القطعـة بأكملهـا وتألقهـا.
تزين الأحجـار الكريمـة الملونـة يعبـر عـن ثـراء المـواد المسـتخدمة فـي مجموعـة «بيرليـه»، فيلتقـي اللـون الأحمـر النـاري للياقـوت الأحمـر مـع نعومـة الذهـب الـوردي، فيمـا تجتمـع ألـوان , الزفيـر والزمـرد مـع ألق الذهـب الأصفـر ليعكـس الـذوق الرفيـع الـذي تتميز بـه الـدار فـي اختيـار الأحجـار الكريمـة، وليعبّر كذلـك عن عـمق خبرتـها.
تشكيل بهيج:
يأتـي خاتــم _بيرليـــــه دايمونــــدز دو_ المرصــع بالألمــاس، ليقدّم جماليــــــة فريــدة ومدهشــــــة، لأنه مصنــوع مــن الذهــب الأصفــر أو الــوردي أو الأبيــض، ويتكــون مـن حلقتيـن: إحداهمـا مـن الذهــب المصقــول كالمــرآة، الــذي يعدّ ميــزة فريــدة للــدار، والأخــرى مرصعــة بألماســات مســتديرة، تــتلألأ علــى اليــد بفضــل الهيــكل المخــرّم بعنايــة.
هالات من الضوء:
لتحقيـق التـوازن بيـن الجمال والحركـة ، تظهـر أقـراط «بيرليـه» فـي تركيبـة متناســقة بســخاء، كما يكشــف تصميــم هــذه المجوهــرات، المصنوعــة مــن الذهــب الأصفــر أو الـوردي أو الأبيـض، عـن أبعـاد مسـتديرة وضخمـة مـع قبـة مرصعـة بالكامـل بالألمـاس، مقترنـة بخاتـم مرصـع بالمثـل بالأحجـار الكريمـة.
يجــري اختيــار قطــع الألمــاس وفقاً لأدق المعاييــر، ومـن ثـم يتـم ترصيعهـا بمهـارة.
لأنهـا تلمـع كمـا لـو أنهـا قطعـة واحـدة علـى الأقـراط، فهي تشكل هالـة مـن الضــوء علــى جانبــَي الوجــه.
ونتيجـة لذلـك، نـرى الأقـراط تنبـض بالحيـاة مـع كل حركـة، فينعكـس تلاعبهـا بالضـوء علـى الوجـه.
الدراية والبراعة الفائقة في خدمة التألق والجمال:
من هنا توظف دار «فـان كليـف أنـد آربلـز»، التـي تأسسـت عـام 1906، بسـاحة فانـدوم فـي باريـس، كل خبرتهـا بمجـال المجوهـرات، فـي سـبيل إضفـاء الحيويـة علـى إبداعـات مجموعـة «بيرليـه».
وبالنسـبة لأحجـار الزفيـر والياقـوت والزمـرد، يـدرس خبــراء الأحجــار الكريمــة، باهتمــام، لــون الحجــر وجمــال خامتــه، ووزنــه، وقطعــه، وأناقــة شــكله. وتمــت مطابقــة الأحجــار الكريمــة بدقــة.