خمسة أطعمة صحية بالهرمونات للوقاية من سرطان الثدي
تعتمد صحة المرأة على الاختيارات الغذائية التي تضمن التوازن الهرموني. فيما يلي أطعمة تمنع سرطان الثدي، وتبقينا في صحة جيدة، وفي مأمن من أمراض نمط الحياة.
تتمتع خياراتنا الغذائية اليومية بقوة هائلة، سواء في تغذية أجسامنا أو الحفاظ على الكوكب. ومع ذلك، قد تكون بعض المواد الكيميائية الموجودة في الطعام العادي مرتبطة بالأمراض، بما في ذلك السرطان. حيث يشير خبراء الصحة إلى أن المزارعين يستخدمون المبيدات الحشرية على المحاصيل لدرء الحشرات ولتحقيق عوائد أفضل. ولكن في حين أن هذا يبدو مفيدًا للمحاصيل والمزارعين، إلا أن هذه المبيدات الكيماوية الشائعة قد تتداخل مع هرموناتنا. مما قد يساهم في نمو الثدي والمبيض والأعضاء التناسلية، وسرطان الرحم لدى النساء.
المنتجات المزروعة عضويًا
ويقترح العلماء والأطباء أنه من المستحسن استهلاك المنتجات المزروعة عضويًا كلما أمكن ذلك والابتعاد عن الأطعمة المصنعة. كما إن اختيار العضوية يعني اختيار الأغذية المزروعة بالأسمدة والمبيدات الطبيعية وتجنب البذور المعدلة وراثيا. وبطبيعة الحال هذا يقلل من التعرض للمواد الكيميائية المسببة لاضطرابات الغدد الصماء، وخاصة المرتبطة بسرطان الثدي، لأنها تتداخل مع تنظيم الهرمونات. كما أنه يضمن المزيد من الوجبات المغذية لأجسامنا بأقل ضرر على الأرض.
وإلى جانب التأثيرات الصحية المباشرة، تعمل الزراعة العضوية على تعزيز التنوع البيولوجي، والتربة الأكثر صحة، وتقليل التلوث البيئي، مما يساعد بشكل غير مباشر في الوقاية من الأمراض، بما في ذلك السرطان، من خلال إنشاء نظام بيئي أكثر صحة وتقليل التعرض للمواد المسرطنة المحتملة. مؤكدة أن صحة المرأة تعتمد بشكل كبير على الاختيارات الغذائية التي تضمن التوازن الهرموني، وأوصت بتناول الأطعمة العضوية التالية في الوجبات لأنها تحافظ على صحتنا وأكثر أمانًا من أمراض نمط الحياة.
الابتعاد عن الأطعمة المصنعة
كذلك يؤكد الخبراء على أنه من المستحسن استهلاك المنتجات المزروعة عضويًا كلما أمكن ذلك والابتعاد عن الأطعمة المصنعة. حيث إن اختيار العضوية يعني اختيار الأغذية المزروعة بالأسمدة والمبيدات الطبيعية وتجنب البذور المعدلة وراثيا. وهذا يقلل من التعرض للمواد الكيميائية المسببة لاضطرابات الغدد الصماء، وخاصة المرتبطة بسرطان الثدي، لأنها تتداخل مع تنظيم الهرمونات. كما أنه يضمن المزيد من الوجبات المغذية لأجسامنا بأقل ضرر على الأرض.
وإلى جانب التأثيرات الصحية المباشرة، تعمل الزراعة العضوية على تعزيز التنوع البيولوجي، والتربة الأكثر صحة، وتقليل التلوث البيئي، مما يساعد بشكل غير مباشر في الوقاية من الأمراض، بما في ذلك السرطان، من خلال إنشاء نظام بيئي أكثر صحة وتقليل التعرض للمواد المسرطنة المحتملة. ويؤكد الخبراء على أن صحة المرأة تعتمد بشكل كبير على الاختيارات الغذائية التي تضمن التوازن الهرموني. ويوصون بتناول الأطعمة العضوية التالية في الوجبات لأنها تحافظ على صحتنا وأكثر أمانًا من أمراض نمط الحياة.
الدخن
يعتبر الدخن والحبوب العضوية من الأطعمة الغنية بالمواد المغذية الغنية بالكربوهيدرات والألياف والفيتامينات والمعادن المعروفة بتعزيزها للمناعة.
الملح العضوي
يحتوي الملح العضوي غير المكرر على بقايا قليلة بالمقارنة مع الملح العادي. الملح العضوي لا يعزز النكهة فحسب، بل يضمن أيضًا الحصول على توابل صحية أكثر، مما يوفر المعادن الأساسية التي يتم التخلص منها في الأملاح العادية بسبب المعالجة الثقيلة.
المكسرات
المكسرات والبذور والزيوت المضغوطة على البارد غنية بمضادات الأكسدة والدهون الصحية للقلب مما يساعد على الحماية من السرطان. تعتبر المكسرات والبذور وجبة خفيفة صحية ومليئة بالتغذية في المساء أو يمكن دمجها في وجباتك عن طريق إضافة دقيق الشوفان الصباحي، ومزجها في عصائرك، والاستمتاع بأصناف لذيذة، بينما يبقي الطهي بالزيوت المضغوطة على البارد بعيدًا عن الالتهاب.
الخضروات الصليبية
الخضروات الصليبية مثل البروكلي واللفت منخفضة السعرات الحرارية وتحتوي على مركبات مقاومة للسرطان. إذا لم تكن من محبي الخضار، فابتكر في الطبخ جرب طهيها على البخار، أو شويها، أو تحميصها، أو حتى تحويلها إلى وعاء دافئ من الحساء لمحاربة كآبة الشتاء.
الفواكه العضوية
وخاصة التوت، مليئة بمضادات الأكسدة ومجموعة متنوعة من المعادن والفيتامينات التي تساعد في تعزيز وظائف الجسم الصحية. تناولها كما هي أو اصنع منها مطعمًا للوجبات الخفيفة خاليًا من الشعور بالذنب لتناولها في فترة ما بعد الظهر.