هل وصلت علاقتكما إلى نهايتها؟ أمارات لا ينبغي تجاهلها
من التواصل المتقطع إلى عدم بذل أي جهد، إليك أمارات وعلامات منبهة تشير إلى أن العلاقة قد وصلت إلى نهايتها.
في بعض الأحيان في العلاقة قد نشعر أن الاتصال بيننا وبين الشريك قد انتهى. وفي حين أن الأمور يمكن إصلاحها، بمجرد أن تصل العلاقة إلى مسارها الصحيح، يمكننا أن نشعر أنها قد انتهت.
بالإضافة إلى ذلك فإن وجود أمارات شكوك حول علاقتك أو التفكير في إنهاءها أمر صعب ومؤلم. أيضا لقد كنت هناك وأعرف كيف يبدو الأمر. كذلك لكنه ليس شيئًا عليك القيام به بمفردك أو شيئًا يتطلب منك إضاعة المزيد من الوقت. معًا يمكننا اختراق ذلك “جدران الشك والخوف ومعرفة ما إذا كان الوقت قد حان للمغادرة والمضي قدمًا أو ما إذا كانت هناك طرق يمكنك من خلالها إنقاذ علاقتك”.
فيما يلي بعض أمارات ودلائل تشير إلى أن العلاقة قد وصلت إلى نهايتها:
التواصل المنقطع : عندما نعلم أن التواصل سينتهي بصراع آخر، نحاول تجنب التواصل حول هذه المشكلة تمامًا. قد يكون هذا أمرًا محزنًا للغاية مع استمرار تراكم الحجج والاختلافات.
اتصال ضعيف : نحن، كبشر، مجبرون على تلبية احتياجاتنا. علاوة على ذلك عندما نشعر أن العلاقة مع الشريك أصبحت ضعيفة، نبحث عن تلبية احتياجاتنا خارج العلاقة. أيضا وهذا يؤدي أيضًا إلى مزيد من الاتصالات والحميمية خارج العلاقة وليس مع الشريك.
لا يوجد جهد أو جهد منخفض : عندما تبدأ الأمور في التدهور، نتوقف عن بذل الجهد لإنقاذ العلاقة. كذلك هذا يزيد المسافة بيننا ويجعلنا نتوقف عن العلاقة ببطء.
وضع الرهائن : في بعض الأحيان قد نشعر بأننا محاصرون في علاقة ما. سواء كان ذلك بسبب المواقف أو الشعور بالذنب أو الخوف من عدم العثور على أي شخص آخر هناك. كذلك لا ينبغي أن تبدو العلاقة وكأنها فخ أو رهينة. بدلًا من ذلك، يجب أن نتمسك بفرديتنا وأولوياتنا، مع التحقق من صحة احتياجات وتوقعات الشريك.