مجموعة MIDNIGHT SUN الجديدة من ميسيكا
في سبعينات القرن الماضي، قلبت حياة السهر في نيويورك وباريس، كل المقاييس، وأطلقت صيحات جديدة في عالم الموضة غيّرت المفاهيم، وجعلت هذه المدن تضجّ بالحياة والفرح والحرية على وقع الموسيقى في أشهر نوادي السهر مثلStudio 54 وMudd Club وPalace وChez Regine. ولمجموعتها العاشرة من المجوهرات الراقية، استمدّت فاليري ميسيكا الوحي من حياة السهر الصاخبة في تلك الحقبة، وأطلقت عليها اسم Midnight Sun. تدعو المجوهرات في هذه المجموعة المرأة لتكون سيّدة نفسها وتتحرّر من كل القيود.
اختارت فاليري ميسيكا المغنّية وعارضة الأزياء الفرنسية كارلا بروني لتكون الوجه الإعلاني لمجموعة مجوهرات ميسيكا الراقية الجديدة. ولا عجب في ذلك، فـ”بروني” تستحضر روح تلك الحقبة بجمالها الأخّاذ. كما أنّها تتمتّع بحضور آسر وتُجسّد الأنوثة بأسمى معانيها، فتوحي بالطاقة التي تنبض بها هذه المجموعة المرصّعة بالألماس البرّاق.
تضمّ مجموعة Midnight Sun تشكيلة من الأطقم التي تنمّ عن مهارة الدار بتصميمها الخلّاق الغني بالتباينات.
تتربّع الألماسة الصفراء على عرش المجموعة وتخطف الأضواء طوال السهرة، فتحيط بها هالة من النور. وللمرّة الأولى في تاريخ ميسيكا، يسرق الألماس الأصفر الأضواء من الألماس الأبيض في تصاميم تأخذ كارلا بروني في رحلة عبر الزمن.
فقد ابتكرت فاليري ميسيكا هذه السنة أطقمًا استثنائية، واختزلت في كل طقم روح أشهر الأسماء التي طبعت تلك الفترة من الزمن، مثل ديانا روس وآندي وارهول وغريس جونز وفريدي ميركوري.
ترمز مجموعة Midnight Sun إلى بداية عهد جديد، مثل الشمس التي تشرق بعد ظلام الليل، مع أطقم تنبض بالألوان والمنحنيات، فتشعر المرأة كأنّها الشمس ومحور الكون عند التألّق بها. علاوةً على ذلك، تحتفي مجوهرات ميسيكا الراقية بثقافة الديسكو في أوجّها.
“من خلال مجموعة Midnight Sun، تستعرض ميسيكا التاريخ المذهل لتلك السهرات التي لم يشهد لها العالم مثيلًا. فقد كانت مراتع السهر في السبعينات الملتقى الأوّل للتمرّد على التقاليد والانغماس في أجواء الترف. وشكّلت الملاهي فسحةً بعيدة عن التقاليد السائدة، تنبض بروح آسرة ولا تزال تُشكّل مصدرًا للإلهام. ومَن أفضل من الحسناء كارلا بروني لتُجسّد طابع المجموعة الجريء والنابض بالحياة”؟
- فاليري ميسيكا، مؤسّسة دار ميسيكا ومديرتها الإبداعية.
طقم ULTIMATE PARTY
من وحي الحفلات التي طبعت حقبة بكاملها
هل سيشهد العالم زمنا بهذا الانفتاح مرة أخرى؟ فلا تزال السبعينات حتّى اليوم محورًا للدهشة ومحطّ فضول لذوّاقة الموضة والفخامة. عندما نذكر هذه الحقبة تخطر في بالنا صور حلبات الرقص والموضة الجريئة وأهمّ نجمات الغناء والمسرح مثل ليزا مينيلي وديانا روس، فالأولى نجمة استعراضية اشتهرت بأداء شخصيّات مختلفة في مسيرتها التمثيلية، والثانية لمع اسمها في مجال موسيقى السول بصوتها الدافئ.
لتصميم طقم Ultimate Party، استمدّت فاليري ميسيكا الوحي من هاتين السيّدتين اللتين تركتا بصمة لا تُنسى، ويتجلّى ذلك في ثنائية من أحجار الألماس الملوّنة المتباينة. يتألّق العقد، وهو أشبه بتحفة فنية، بألماسة Pear cut صفراء وزنها 24,04 قيراط وبألماسة Cushion cut وزنها9,07 قيراط، توحيان بصوت أشهر فنّانتَين في ذلك الزمن. تستمدّ المصمّمة الوحي أيضًا من عقد Golden Shield الذي يحاكي شكل الدرع والذي طرحته بنسخة مصمّمة من الذهب الأصفر في مجموعة المجوهرات الراقية السابقة.
يلعب الطقم هذه المرّة على التباينات بين بريق الذهب الأبيض ولمعة الألماس الملوّنة. يُشكّل هذا العقد تحفة فنيّة تنمّ عن حرفية عالية، فالدرع الذهبي بمنحنياته الجميلة ولمعته البرّاقة يعزّز انعكاس بريق الألماس. تزدان حافة العقد العليا بحُبيبات الألماس التي تزيد من بريق الحجرَين الكبيرَين في الوسط. يختصر العقد، إلى جانب السوار والخاتم المتناسقَين، روح المجموعة النابضة بالحياة. ولخطف الأنظار أكثر، يشمل الطقم عقد تشوكر ثانٍ مرصّع بألماسة صفراء رائعة وزنها 18,95 قيراط.
طقم GLITTER FEVER
من وحي حفلات الديسكو
لا أحد يتفوّق على ميسيكا في إبراز بريق الألماس. ولأوّل مرة، تعتمد الدار أسلوب ترصيع الألماس المعروف بالـ Snow-setting لتحيط بـ 15 ألماسة صفراء مربّعة يتراوح وزنها بين 2 و 15قيراط. يسطع الألماس الأصفر كنجم متألّق بين حُبيبات الألماس الثمينة التي تستحضر إلى البال حلبات الرقص. أتى طقم Glitter Fever، مثل كل تصميم يحمل توقيع فاليري ميسيكا، غنيًّا بالتناقضات البرّاقة، فتتباين الخطوط الهندسية مع انسيابية حُبيبات الألماس و الـCushion-cut في الوسط. يخلق هذا المزيج الدقيق بين الأشكال والنور حسًّا من الوئام ويستعرض مهارة الدار منقطعة النظير.
تمّ تصميم أبعاد كل مربّع من مربّعات العقد والأقراط والخاتم وحُلى الشفاه بشكل مدروس بحسب حجم كل ألماسة صفراء، الأمر الذي يتطلّب أعلى درجات الحرفيّة والإتقان، خاصة وأنّ طقم Glitter Fever لبّى أيضًا شرطًا آخر من شروط الدار، وهو أن يكون ملاصقًا للبشرة قدر الإمكان.
يدعو الألماس الأصفر الناظر إلى الانغماس في أجواء الحفلة، من وحي السهرات الراقية في السبعينات. فكانت الإطلالات في تلك السهرات عبارة عن أزياء مترفة مرصّعة بأحجارrhinestones البرّاقة. يستحضر طقم Glitter Fever الأجواء الصاخبة في نوادي السهر في تلك الفترة مع قطع رائعة الجمال تستعرض المهارة التي تشتهر بها الدار وحسّها الخلّاق.
طقم FIERY
مجوهرات نارية تنبض جرأةً لتسطعي كالنجوم في السهرة
وحدها المرأة التي كانت تتحلّى بشخصية قوية كان بإمكانها خطف الأنظار في وجهة مثل نيويورك في حقبة السبعينات. وقد تخيّلت فاليري ميسيكا من خلال طقم Fiery عقدًا للمرأة التي لا تخشى فرض شخصيّتها وحضورها. توحي الحواف المروّسة لمجوهرات الطقم بالثقة المطلقة، وتبدو أحجار الألماس بقصّة الـ Pear cut وكأنّها ألسنة نار مصمّمة من الذهب والألماس.
ينبض طقم Fiery بالشغف والجرأة، ويرمز إلى الطاقة والقوّة، من وحي عشّاق السهر الذين يعيشون الحياة على هواهم. ينمّ هذا الطقم عن مهارة لا يُعلى عليها، إذ أتت أحجار الألماس بقصّة الـ Pear cutمحاطة بحُبيبات الألماس وحواف مسطّحة من الذهب الأبيض المصقول. وفي إطار البحث عن التوازن المثالي، أبدعت فاليري ميسيكا في طرح قطع مختلفة، منها خاتم يتّسم بتصميم فريد وخلّاق.
طقم MESSIKA DANCING MOON
من وحي القمر الذي يرمز إلى الحياة بعد منتصف الليل
يحتفي طقم Messika Dancing Moon بهالة الألماس التي تشتهر بها فاليري ميسيكا. تُحيط حُبيبات الألماس بالعنق وكأنّها امتداد للبشرة. يشمل كل صفّ كوكبة من الألماس بقصّة الـ Oval cut، بما في ذلك ألماسة في الوسط وزنها 2,21 قيراط، محاطة بصفّ مزدوج من الألماس.
لتصميم هذه القطعة المستوحاة من السماء والفلك، استمدّت المديرة الفنية للدار الوحي من القمر، الشاهد الدائم والأكيد على حفلات الديسكو والرقص حتّى طلوع الفجر.
يضمّ الطقم أيضًا عقدًا مؤلّفًا من أربعة صفوف، يتحوّل بكل سهولة إلى عقدَين مزدوجَي الصفوف. يأسر العقد الألباب سواء كان بالنسخة المستوحاة من البدر المكتمل أو بالنسخة المستوحاة من تربيعة القمر.
يكتمل هذا الطقم من المجوهرات الراقية مع حُلى للشفاه، وقرط منفرد وخاتم، وتتألّق هذه التصاميم الخلّاقة بنمط الهلال الذي يتوسّط العقد. بفضل مهارة الدار، لا يظهر الذهب الأبيض في طقم Messika Dancing Moon فيخال للناظر أنّ الألماس الأبيض الثمين يلامس البشرة مباشرةً.
طقم JOY CŒUR
الألماسة على شكل قلب تحتفي بالحريّة في زمن الصّخب
لا يرمز القلب إلى الحبّ فحسب. هذه قناعة فاليري ميسيكا وهذا ما تثبته في طقم Joy Cœur من مجموعة المجوهرات الراقية. فأحجار الألماس على شكل قلب بعيدة كل البعد عن الطابع الكلاسيكي، وتُجسّد حبّنا للحياة، وتعطّشنا للفرح واللحظات الحلوة. كما أنّها دليل على حبّ الذات. يوحي هذا الطقم بنَفَس من الحرية يستحضر إلى البال روح السبعينات. أمّا التحدّي لتصميم هذا العقد، فكان يكمن في إتقان تحديد الأبعاد بصورة متوازنة، بحيث يتبع كل قلب على العقد المنحنيات نفسها، وتُحيط به هالات من النور تتبع تلك المنحنيات.
يشهد هذا الطقم على مهارة الدار الحرفية، وطبعًا لا يكتمل من دون خاتم Toi & Moi المرصّع بألماسة صفراء وزنها 16,18 قيراط وألماسة على شكل قلب وزنها 7,06 قيراط. تبدو الألماستان وكأنّهما تطفوان على الإصبع، وهي مهمّة صعبة من ناحية التنفيذ لكنّها باتت مرادفة لاسم فاليري ميسيكا.