مستحضر مايكرو-ليفت كونسنتريت جديد جيرلان
لدى جيرلان تبدأ مع زهرة استثنائية تتحدى الزمن: زهرة الأوركيد. الملكة في المملكة النباتية، تمتلك آليات مدهشة. حتى أن البعض منها يعيش لمئات السنين. يُستخدم عالم الأوركيد منذ آلاف السنين في الطب الصيني التقليدي لفوائده العلاجية، عالم الأوركيد الذي يضم أكثر من30,000 نوع يُشكل احتياطاً لا ينضب لاكتشافات العلماء.
بعد 18 عامًا من الابحاث المخّصصة في علم الأوركيد، ابتكر الباحثون لدى جيرلان مستحضر مايكرو-ليفت كونسنتريتMicro-Lift Concentrate الجديد. يساعد هذا السيروم الثلاثي الجديد على تحسين وزيادة العوامل الشبابية بفضل الكبسلة المجهرية الرائدة: الثلاثية-التركيز. يُعد مُركّز مايكرو-ليفت كونسنتريتMicro-Lift Concentrate أول سيروم من جيرلان يجمع بين ثلاثة مستخلصات مكثفة ومكوّنات نشطة فائقة الاستهداف، والتي تعمل في تناسق تام بتآزر ملليمتري دقيق لتجديد البشرة وشدها ونحتها:
– قوة التجدد العالية للمستخلص الجزيئي الفائق التركيز1 أوركيد توتوم Orchid TotumTM.
– قوة التثبيت لـ6,000 من عوامل الملء-المجهرية2 المحفزة-للكثافة1.
– قوة الشد لـ 6,000 من عوامل النحت-المجهرية2 العالية الدقة 1.
إنها التجربة المطلقة لشد البشرة التجميلي.
القوة الفائقة التركيز للمستخلص الجزيئي أوركيد توتوم ORCHID TOTUMTM: التركيز المكثف للتجديد العالي للبشرة
يحتوي مستحضر مايكرو-ليفت كونسنتريت Micro-Lift Concentrate الجديد في تركيبته على قوة تجديد عالية لثنائي استثنائي من زهور الأوركيد. استحوذ مركز أبحاث جيرلان على قوتها الكاملة من جذورها حتى تاجها في المستخلص الجزيئي الجديد أوركيد توتوم Orchid TotumTM.
تساعد هذه التقنية المضاعفة الفائقة التركيز المتطورة على تنشيط وإطالة عمر خلايا البشرة لتبدو أكثر شباباً وتجدداً.
يستهدف إكسير الجمال الراقي هذا اثنين من العلامات البيولوجية التكميلية للبشرة:
– تساعد أوركيد جاستروديا إيلاتا Gastrodia Elata على تحفيز وتقوية بروتين الديمومة وعامل نقص الأكسجة (HIF) 3 لتنظيم تنفس الخلايا وإعادة تجديد البشرة.
– تستهدف أوركيد ديندروبيوم فيمبرياتوم Dendobrium Fimbriatum إنزيم الديمومة وطول العمر، PHD3 (برولايل هيدروكسيلاز دومين 3) 4، للمساعدة في إعادة إطلاق وتعزيز الوظائف الأساسية للبشرة الشابة على المدى الطويل من أجل التجدد العالي.
تعمل تقنية أوركيد توتوم Orchid TotumTM على تعزيز حيوية الخلايا 5 أضعاف وبالتالي زيادة عملية التجديد. هذا الإجراء القوي يحفز باستمرار القوى الحيوية للبشرة. يتمّ تقليل علامات الشيخوخة الواضحة. تكشف البشرة عن قوتها الشابة.
- كان الـ HIF أو عامل نقص الأكسجة موضوع اكتشاف رئيسي حول التنفس الخلوي واستحق جائزة نوبل في الطب لعام 2019. حدد الفائزون الثلاثة (ويليام كايلين وغريغ سيمينزا وبيتر راتكليف) الآلية الجزيئية التي تنظم تنفس الخلايا لمكافحة نقص الأكسجة (نقص الأكسجين). 4. تعاونت جيرلان مع المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زوريخ، إحدى أرقى الجامعات في العالم. أدت هذه الشراكة العلمية إلى اكتشاف الدور الرئيسي لإنزيم الديمومة وإطالة العمر PHD3 على خلايا البشرة. 5. تجارب مخبرية على هذا الثنائي من الأوركيد.
الكبسلة-المجهرية الرائدة: الإنجاز المتمثل في التركيز الثلاثي في سيروم واحد
تعتمد هذه الرعاية الاستثنائية على التقنية الرائدة في الكبسلة-المجهرية: ثلاثية-التركيز. يتم مزج ثلاث مكوّنات نشطة دقيقة معًا بفضل طريقة صياغة فريدة تتطلب أكثر من 500 ساعة وثماني خطوات تصنيع. إنجازات نبيلة ولدت من الـ “ميكروفلويديك microfluidics ” أو السوائل المجهرية التي تحتوي على الجوهر المجدد للأوركيد ضمن مجموعتين من الكريات-المجهرية:
– 6000 من عوامل الملء-المجهرية7 مركزة في ببتيد شد يستهدف الإنتاج الطبيعي للكولاجين والفيبرين. يتمّ تسريع عملية خلق البروكولاجين بنسبة 26٪ لزيادة الكثافة وتقوية شبكة نسيج البشرة المرنة. تبدو البشرة أكثر ثباتاً وكثافة ومرونة.
– 6000 من عوامل النحت-المجهرية العالية الدقة7 تساعد مجتمعة على تحفيز وتعزيز المكوّنات النشطة التي يزيد تركيزها بمقدار 3 أضعاف وعلى إنتاج بروتين التصاق البشرة بمقدار 11 ضعفًا. إنها تقوي نقاط تثبيت خلايا البشرة لتعزيز التأثير من رفع وشد البشرة.
تعمل هذه الكرات-المجهرية المطورة كأنها عوامل شد-مجهرية متعددة داخل البشرة تساعد على إعادة تحديد خطوط الوجه. في تركيبة تحتوي على أكثر من 95٪ من المكوّنات المشتقة بشكل طبيعي8، يقدّم هذا السيروم الثلاثي السباق والمتطور دفقاً تراتبياً بحسيّة فريدة لإعادة نحت ثلاثي الأبعاد بشكل استثنائي.
أداء النحت لتحوّل ثلاثي الأبعاد
تمّ وضع بروتوكول اختبار طويل الأمد على مدى ثلاثة أشهر لقياس العوامل المورفولوجية الثلاثة للبشرة الفتية: التجديد، علامة على حيوية البشرة؛ الملء – الذي يعكس كثافة نسيج البشرة؛ وتأثير الرفع والشد – الذي يوضح تجانس لون الألياف. أجريت الدراسة في مركز أبحاث إكلينيكي مستقل على هيئة ممثلة من النساء. سمح لنا هذا الامر بتكوين مؤشر مورفولوجي للنضارة المرئية. يظهر أن النساء وجدن بالمعدل، أن ملامح الوجه تبدو محسّنة أكثر بنسبة 32٪9 في كل بُعد.