ماك كوزمتيكس الشرق الأوسط تحتفل بيوم المرأة العالمي
اليوم، تطلق ماك كوزمتيكس الشرق الأوسط حملة إقليمية بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، تضم أربع نساء مؤثرات للمناداة بالاحتفاء بالذات والسمات الفريدة التي تميز كل شخص وهذا في إطار مبادرةVIVA GLAM من ماك لمستقبل متزن يكفل للجميع حقوقاً متساوية .
الجمال بالنسبة لماك لا يتعلق أبًدًا بتحقيق توقعات الآخرين عنكِ، أو الالتزام بمعايير مثالية معينة .
فالجمال بالنسبة لماك ليس بالتكلف، بل بأن تكوني على طبيعتك (نعم، يشمل هذا عدم شعوركِ بالضغط كي تكوني “أفضل نسخة” من نفسك أيضاً!).
تواصل الماركة احتفالها بتعزيز المرأة في يوم المرأة العالمي من خلال التعاون مع نساء شاركن إيمانهن في التعبير الحقيقي عن الذات: تتحدث الحملة بشكل جماعي وبصوت عالٍ وبكل فخر عن أهمية التفرّد .
تتبع الحملة قصة أربع نساء مؤثرات في منطقة جدة التاريخية في المملكة العربية السعودية وهن يتعاملن مع الرسائل والآراء والتعليقات المتناقضة التي تواجهها النساء كل يوم. كما أنها تتبعهن في رحلتهن وهن على طبيعتهن، بعيداً عن والتناقضات، والتحرر من الضغوط والتوقعات المحيطة بهن. في خطوة نحو الحياد والتوازن، نحو الحرية كي تعيش كل واحدة منهن على طبيعتها. تحتضن هؤلاء النساء من هن ،ويجسدون أهمية مبدأ #كما_أنا
ما القواسم المشتركة لديهن؟ القناعة، والشجاعة، والمفهوم المشترك مع ماك أن التعبير عن الذات هو
السبيل لدفع التغيير الإيجابي. ورغم التشارك في القيم، إلا أن اختلافهم هو ما يميزهم وهذا هو جوهر رسالة ماك: من خلال هذه الحملة، تشجع ماك بالتعاون مع المؤثرات الأربعة جميع السيدات في العالم وتلهم مجتمعاتهن ليكونوا أنفسهم بصدق
كانت ماك وستظل دائما علامة تجارية تدعم التغيير وتحمل رايته للإلهام، ودفع التغيير البناء، وإيجاد مستقبل متزن، وضمان المسًاواة في الحقوق للجميع بغض النظر عن العمر أو العرق. ومن خلال شعارها
“شاملة منذ عام ١٩٨٤” وتشكيلتها الواسعة من المنتجات والأدوات المقدمة لمجتمعها من فناني وفنانات الماكياج، تعد ماك رائدة في الاحتفال بالفردية والتعبير عن الذات. لا تقتصر ماك في رسالتها على
المنتجات التي تطورها من أجل المجتمعات التي تعمل بها، وخير دليل على ذلك المبادرة الخيرية الرائدة
التي تحمل اسم MAC VIVA GLAM. جمعت هذه المبادرة أكثر من ٥٠٠ مليون دولار أمريكي منذ عام ١٩٩٤؛ إذ تتبرع بجميع أرباحها من منتجات VIVA GLAM للمؤسسات التي تترك بصمة فارقة وبنّاءة في المجتمعات التي تحتاج إليها. تقوم إحدى ركائز VIVA GLAM الأساسية بالتركيز على توفير الدعم المادي للمؤسسات المحلية لتمكين وتعزيز النساء والفتيات من خلال دعم مبادرات مختلفة تعزز الثقة بالنفس لإضافة مهارات حياتية لمستقبل صحي.
عبير سندر
عبير سندر، شخصية مؤثرة في عالم الجمال كونت قاعدة من المعجبين المهتمين بكسر أنماط الجمال المعتادة. تعليقا على الحملة، صرحت عبير قائلة: “إنني فخورة للغاية بانضمامي إلى هذه الحملة، ليسً لأنها صُورت في مدينتي بحضور نساء قويات واستثنائيات فحسب، بل لأنها منحتني الفرصة للإحتفال بنفسي كما هي ،كما أن فكرة اقتداء فتيات أخريات بي تشعرني بالحماس – أشعر بالمسؤولية تجاه تعزيز التفرُّ د وإلهامهن بأن يكن صادقات مع أنفسهن ويتعاملن على طبيعتهن”.
نيرڤانا عبدول
نيرڤانا عبدول، شخصية مؤثرة متخصصة في الأزياء، يدفعها إيمان عميق بأهمية الأصالة، وإحتضان اسلوبها الفريد عبر الأزياء.
تصرح نيرڤانا قائلة: “فكرة أن تكوني على طبيعتك فكرة تعبر عن التحرر…
إنها أقصى درجات الحرية والتمكين. وهذا ما تمثله هذه الحملة؛ أي أن المرأة ليست بحاجة إلى التقيد بأي توقعات بشأن مظهرها، أو شعورها، أو شخصيتها”.
غالية أمين
غالية أمين، عارضة أزياء ومقدمة برنامج تليفزيوني تنادي دوماً بتقبل أشكال الجسم المختلفة .
“أؤمن بأن الأصالة قيمة جوهرية لا غنى عنها للسعادة الشخصية. إن الانضمام إلى هذه الحملة هو حلمي الذي بات حقيقة. وكانت تجربة التصوير في مدينتي جدة رائعة إلى حد يفوق الخيال. تعزز الأصالة التاريخية التي تعبق بها منطقة “البلد” قيم الأصالة التي نعمل على إيصالها من خلال تصوير الحملة، أؤمن بقوة بأن التعبير عن الذات يكمن في جوهر العثور على السعادة”
مشاعل إم آر
هاوية الألعاب السعودية الرائدة التي تتحدى معايير المجتمع وتوقعاته، وفيما يتعلق بهذا الأمر، تعلق مشاعل قائلة: “كان علي أن أتفوق وأتميز في هذا المجال الذي يسيطر عليه الرجال بقوة في المنطقة العربية والتعبير عن آرائي ووجهات نظري الشخصية دون التقيد بحدود؛ مما مكنني من بناء علاقة قوية بمتابعاتي .
يمثل الانضمام إلى هذه الحملة لحظة فارقة بالنسبة لي؛ إذ تمكنني من الرد على كل شخص زعم أنني لن أستطيع النجاح. آمل أن أكون مصدراً لإلهام فتيات ونساء أخريات كي يسرن وراء أحلامهن مثلي”.
السعي الحثيث الواضح للانفتاح وتقبل الآخرين. دعم ومناصرة التعبير عن التفرُّ د دون خوف. الجرأة
والشجاعة الكافية لتقبل الذات كما هي. هذه هي القيم التي تشكل جوهر علامة ماك التجارية وفنها منذ إطلاقها عام ١٩٨٤. فرسالتها هي تمكين المرأة. انضمي إلى ماك في رسالتها.