أحدث موديلات ساعات جلد حريمي في موضة
ساعات جلد حريمي هو ما تبحث عنه النساء والبنات من أجل إكمال الإطلالة الجذابة والساحرة، حيث تعتبر الساعات واحدة من أهم الإكسسوارات المميزة، والتي يتم تنسيقها مع الملابس والإطلالات المختلفة، فهي تعطي ليد المرأة والبنت مظهر أنيق وجذاب.
أحدث موديلات ساعات جلد حريمي
على الرغم من ظهور ساعات اليد منذ وقت طويل إلا أنها مازالت تستخدم حتى الآن، ولكن بتصاميم وموديلات متطورة تناسب المرأة العصرية، فإذا كنت ترغبين في إكمال الإطلالة أثناء الخروج فيجب عليك تنسيقها مع ملابسك كي تظهري بمظهر ساحر يلفت الأنظار إليها ومنها:
- ساعة جلد حريمي باللون النبيتي: يتميز هذا اللون بالفخامة والأناقة، وهذا ما يعطي المرأة إطلالة ساحرة.
- إذا تم تنسيقها مع ملابس السهرة أو الملابس الكاجوال، خاصة أنها من ماركة كاسيو.
- موديل ساعة جلد حريمي باللون البينك: يعتبر من الألوان العصرية الشبابية والتي تناسب الفتيات، وساعة اليوم تأتي من ماركة كاسيو.
- وعقارب باللون الوردي، مصنوعة من الجلد، تناسب الخروجات الصباحية والملابس الكاجوال.
- ساعة جلد حريمي باللون الجملي: تألقي مع اختيارك ساعة بسوار من الجلد الجملي تان، وعقارب.
- فهذا النوع من الساعات بهذه الألوان المميزة يمنح إطلالة جذابة تناسب السهرات المسائية والحفلات.
ساعات حريمي كلاسيك
إذا كنتِ تشعرين بالحيرة الشديدة في اختيار ساعة يد مناسبة لسهرة أو حفلة ما، وترغبين في تنسيق إطلالة جذابة وأنيقة خلال السهرات الليلية والحفلات مثل الأعراس أو الخطوبة، فيمكنك اختيار الساعة التي تناسبك.
- ساعة حريمي معدن بَاللون الذهبي: تناسب هذه الساعة إطلالة النساء أكثر من البنات والفتيات الصغيرة.
- فهي مصنوعة من سوار الاستانلس ستيل باللون الذهبي على شكل مجدول.
- تأتي بالون الذهبي، بينما الشكل الداخلي ملون باللون الأسود، كي تعطي مظهر جميل ورائع للساعة،.
- ويمكن تنسيقها مع فستان سواريه مميز.
- تصميم ساعة حريمي من الجلد مع سوار أنيق: ظهرت في الآونة الأخيرة موضة ساعد اليد والتي يلحق بها سوار مميز من نفس خامة الساعة، به بعض الإكسسوارات المميزة.
- وساعة اليوم تأتي بسوار من الجلد الطبيعي المميز، مع سوار آخر به بعض الأحجار البيضاء، والتي تعطي مظهر جذاب لليد خلال اعتمادها في سهرة ما.
- أما هيكل الساعة فهو مصنوع من الاستانلس ستيل، والمميز في هذه الساعة أنها تناسب كافة الأعمار والحفلات والمناسبات المختلفة.
