انطلاق رار بيوتي في سيفورا الشرق الأوسط في الأول من يوليو
تحتفي النجمة الأمريكية سيلينا جوميز بالجمال من خلال إطلاق علامتها التجارية الخاصة للمكياج رار بيوتي والمتوفرة حصرياً في سيفورا، وسيكون الانطلاق بدءاً من 1 يوليو.
ولد شغف النجمة سيلينا تجاه المستحضرات التجميلية منذ سن مبكر، بدءاً من اللحظة التي جلست فيها على كرسي المكياج لأول مرة في صغرها. وعلى مدى الثلاث سنوات الماضية، دفعها حبها وشغفها إلى تطوير الماركة رار بيوتي. هدفها الأساسي هو ابتكار علامة جمال تجارية بمفهوم غير مادي، مع منتجات تعزز شعور الثقة، وتحتفل بتفرد كل شخصية وتميزها. تطرح من خلال علامتها التجارية موقفها تجاه معايير الجمال الأسطورية وغير الواقعية والتي يستحيل تحقيقها من قِبل المجتمع، وتم إنشاء العلامة رار بيوتي لتحدي هذه المعايير التي تطمح إلى المثالية المزيفة، وتشجع سيلينا استخدام المكياج كأداة للاحتفال والتفرد، وتعزيز مفهوم حب الذات وتقبل الاختلاف كتميز فردي.
تم تصميم مستحضرات رار بيوتي للاستخدام اليومي في التعبير عن الذات، وهنالك قصة فريدة وشخصية وراء كل منتج. ومنذ بداية العلامة التجارية قامت سيلينا بالمشاركة في كل خطوة من خطوات تطوير منتجاتها، سواء إن كانت في اختباره أو تحديد التصميم. وتم ابتكار مجموعة “بلو آند جلو توتش أب” الأولى من نوعها ويسهل حملها، وقلم تحديد العيون السائل المطفي من رار بيوتي المستوحى من فن الخطاط، ويتألف القلم من أكثر من 1000 شعرة فردية. تشمل أيضاً مستحضرات العلامة على “ألوايز أن أوبتيميست أوليميناتينغ برايمر” و “ألوايز أن أوبتيميست 4 في 1 ميست” وكونسيلر سائل “توتش برايتينيغ” وفاونديشن سائل “توتش ويتليس” ويتوفر في 32 لونًا ليتناسب مع جميع ألوان البشرة.
أطلقت العلامة التجارية أيضاً مرطب للشفاه “جراتيتود ديوي” بـ8 ألوان، وكريم الشفاه “سوفلي مات” بـ12 لونًا، وكريم سائل مضيء “بوزيتيف لايت” بـ8 ألوان، وأحمر الخدود السائل “سوفت بينش” بـ8 ألوان (أربعة ندي وأربعة غير لامع) ، وقلم الحواجب وجل “هارموني”، وثلاث أدوات.
سيتم تخصيص 1% من أرباح كل المنتجات بدءاً من أول منتج يتم بيعه والأموال التي يتم جمعها من الشركاء، إلى الصندوق التبرعي “رار إمباكت فاند” والذي يهدف إلى دعم الحفاظ على الصحة العقلية. وقد أعلنت جهة الصندوق التبرعي “رار إمباكت فاند” مؤخراً عن طموحها بجمع ما يقارب الـ 100 مليون دولار على مدى السنوات العشر القادمة، للمساعدة في تعزيز خدمات مراكز الصحة العقلية للمجتمعات الأقل وفرةً، وسيكون ذلك أحد أكبر التبرعات الداعمة في مجال الصحة العقلية القادمة من كيان مؤسسي.