مجوهرات غوينيث بالترو وأشهر تصاميم النجمات
مجوهرات غوينيث بالترو أيقونة الموضة بين النساء، فهي نجمة سينمائية متالقة حتى في أيامها الأولى في هوليوود، وظهورها في حقبة التسعينيات لفتت نظر الجمهور إليها وبعد كل هذا، كان من المتوقع أن تكون هذه الفنانة من هؤلاء المشاهير الساحرين والرائعة إذ استندت في إطلالتها على السجادة الحمراء وعند حصولها على جائزة الأوسكار على بعض الحلي الشعبية الأنيقة مثل الأقراط المتدلية من المعدن كما احلت المجوهرات الماسية جزء كبير من ظهورها حيث لاحظ الجمهور ذلك في ارتداء الخواتم الماسية الأنيقة السلاسل الذهبية على شكل فرع شجرة والأقراط الرقيقة التي ساعدتها في إبراز جمالها أكثر فأكثر
تصاميم ومجوهرات غوينيث بالترو
في الوقت الحاضر أصبح الجمهور يولي اهتمامًا كبيرًا لما ترتديه النجوم وخاصةً غوينيث بالترو.
ويتضح هذا في تركيزهم على النجوم وما يظهرون بها في حفل توزيع جوائز الأوسكار فيقتبسون من إطلالاتهم الكثير من الأفكار.
وتزداد شعبية المجوهرات المستوحاة من المشاهير ويتم بيعها بشكل جيد.
وتعتبر المجوهرات والحلي التي ترتديها النجمة غوينيث بالترو غاية في الجمال وتميل في أغلب الاختيارات إلى مجوهرات الماس.
كما تبرز في إطلالتها السلاسل وهي ليست سلسلة واحدة وإنما سلاسل متعددة كصيحة وموضة لافتة للنظر.
ترتدي بالترو الأقراط المصنوعة من الأحجار الكريمة كما ترتدي السلاسل وخصوصًا في إطلالات النهار.
إذ تتعاون بالترو مع ماركات عالمية على سبيل المثال مثل هاري ونستون.
آنا هو وبولغاري، ديفيد ويب، وفاوندري، وبوشرون وآدلر وغيرهم.
ولا تزال غوينيث بالترو تعتبر أيقونة موضة في كل شيء.
سواء مجوهرات أو ملابس حتى اليوم وبعد وصولها إلى سن الـ48 مازالت مفعمة بالجاذبية.
ومازالت أيضًا تعتمد الإطلالات الساحرة فكثيرًا نشاهدها بمجموعة من أفخم وأجمل المجوهرات الفاتنة.
أجمل مجوهرات المشاهير
تؤثر البرامج التلفزيونية الشهيرة والمسلسلات وكذلك الأفلام السنيمائية على على اتجاهات الموضة في المجوهرات وفي الملابس.
مثلThe Sex and the City وأفلام مثل Fools Gold
حيث كانت قلادة حدوة الحصان التي ارتدتها النجمة كاري برادشو، موضة رائجة في ذاك الوقت.
بالإضافة إلى قلادة شجرة النخيل التي ارتدتها النجمة كيت هدسون في فيلمFools Gold.
وعلى رأس قائمة مجوهرات المشاهير التي تعتبر أنيقة للغاية الأقراط المتدلية وأقراط الثريا من Paris Hilton وأقراط Jennifer Aniston .
