مجموعة جديدة من AKILLIS تحمل اسم Capture Me

السابق 1 من 4 التالي

جاءت المجموعة الجديدة من AKILLIS لتشكّل استمرارية للتصاميم والابتكارات التي باتت مرادفة لدار أبصرت النور قبل 10 أعوام.

تبتكر دار AKILLIS مجوهرات مميّزة تعكس حيويّة الحياة، من وحي الإثارة والتحدّي والجرأة. تخلو المجموعة من القلوب والأزهار، لأنّ المصمّمة كارولين غاسبار تقلب الموازين في عالم المجوهرات ليُزهر الحبّ بطريقة مختلفة وحديثة عنوانها الابتكار. تنغمس AKILLIS في عالم الإبداع وتكرّس نفسها كلياً للتصميم، ويتجلّى شغفها بالألماس وخطوط الغرافيكس بوضوح في هذه المجموعة الجديدة البرّاقة.

تأسر مجموعة Capture Me الألباب بتصميمها الفريد على شكل مثلثّات تستحضر إلى الذاكرة أسنان سمك القرش أو أسنان المنشار أو حتّى فخّ الذئاب. تجسّد التصاميم الهندسية الآسرة الحب من منظار جديد، فلا تخفي تعقيداته وحدّته والرغبة التي يوقظها فينا. هذه المجموعة بعيدة كلّ البعد عن الشاعرية والعواطف، لا بل يقشعرّ له البدن ما إن تلامس البشرة.

كعادتها، تتحدّى كارولين غاسبار القيود وصيحات التصميم بخيالها المعاصر الذي لا يخشى الجرأة، وفي الوقت نفسه تنبض تصاميمها بالغموض والعواطف.

توحي هذه المجموعة بالإغراء، فتضرب بالعادات السائدة في عالم المجوهرات عرض الحائط وتطرح قاموساً جديداً للحبّ بعد أن جرّدته من التنميقات. وداعاً للنقشات والصور، إذ تحلّ محلّها تصاميم أنيقة لا تفقد رونقها مع مرور الزمن.

تتوفّر هذه المجموعة العالمية بتصاميم للرجال وأخرى للنساء، وتشمل أساور ومحابس مصمّمة من الذهب الأبيض والألماس يمكن تنسيقها لتعبّر عن الارتباط الأبدي وتحتفي بالرومنسية بجرأة غير معهودة.

إنّها مغامرة آسرة في عالم تصميم المجوهرات، وتكتمل مع الإتقان في الترصيع الذي يسلّط الضوء على نقاوة الألماس ووضوح نقشة المثلثات.

توحي مجموعة Capture Me بالرغبة وعشق المجوهرات والحبّ من النظرة الأولى.

تصاميم متمرّدة

تنتهج كارولين غاسبار بتصاميمها مقاربة جديدة تجاه الامتلاك، فتأخذ الأشكال الكلاسيكية وتعزّزها بأشكال المثلثات التي تنبض بجرأة مرهفة لا تفرّق بين رجل وامرأة.

تُلهم المجموعة أصحابها، بفضل أسلوبها المتمرّد، على ارتداء المجوهرات بطرق مختلفة ليميّزوا نفسهم عن غيرهم.

أتت الأساور مرصّعة بالألماس أو مصمّمة من الذهب الخالص، وتتميّز بجانبين من وحي وجهَي الحبّ، فالوجه الأول يعكس وهج الحبّ فيما الوجه الآخر يبقى ظاهراً لمَن يرتديه. بالنسبة إلى الرجال، تتيح الأساور المرصّعة بالألماس أو المصمّمة من الذهب الخلص أسلوباً لا ينفكّ يتغيّر ويتكيّف مع كل حركة أو إطلالة بشكل معاصر.

تكشف التصاميم التي تبرق بالذهب والألماس المتلألئ الإبداع الذي تنفرد به كارولين غاسبار فتتلاعب بالأبعاد غير المتناسقة لتقدّم مجوهرات لا يُعلى عليها من ناحية الأناقة.

خواتم تنبض بالروح

يجسّد خاتم Capture Me، السبّاق من ناحية التصميم، الحداثة فيُعطي الإغراء معنى جديداً. يمكن ارتداء هذا الخاتم بطرق متعدّدة لكسر الروتين اليومي، فخطوطه وأشكال المنحنية والمعكوسة تخلق تأثيرات ومواقف مختلفة. على سبيل المثال، ارتداء الخاتم في الأصبع السبّابة ينمّ عن جرأة لا تُبالي بالقيود والقواعد. عندما يرصّع الألماس الخاتم في الوسط أو عند الجانبين، يزداد رونق القطعة فتأسر الألباب وتُضفي لمسة من الجرأة على أي إطلالة.

يطغى الانتباه الدقيق إلى التفاصيل على التصاميم، كما عوّدتنا الدار. يوقظ الخاتم حسّ الفضول في داخلنا ويشدّنا إلى حدّ الإدمان، سواء أكان مرصّعاً بالألماس أم مزيّناً بألماسة في الوسط، وبغضّ النظر عمّا إذا كان موجّهاً نحو كفّ اليد أو عظمة الأصبع أو الجوانب. له شخصيّة خاصة به تخطف الأنظار والقلوب.

لا تستطيع الفتاة الاختباء وراء هذا الخاتم، لأنّ تصميمه الجريء يوقظ الفتاة المشاغبة في داخل كل امرأة.

جماليّة الحركة

تحت إشراف كارولين غاسبار، تغوص AKILLIS على هواها في التصاميم فتُطلق العنان للخيال متجاهلةً القواعد السائدة في تصميم المجوهرات. تُحدّد الحركة كل خاتم من خواتم المرأة المصمّمة من الذهب، أو المرصّعة كلياً أو جزئياً بالألماس، فالكلمة الأخيرة لها.

أمّا الأساور، فيجتمع فيها الوجهان ليشكّلا مُعادلة إيجابيّة واحدة. تتفرّع الأشكال وتتبدّل وتتراصف بتصاميم سادة أو مرصّعة بالألماس، وتخلق تناغماً من نوع جديد عند ارتداء أكثر من قطعة منها.

خبرة استثنائية

تتباهى دار AKILLIS بإبداع لا مثيل له، إلى جانب خبرات لا يُعلى عليها وخبرة تقليدية في صياغة المجوهرات.

تنطوي الكثير من التعقيدات على تنفيذ هذه التصاميم الجريئة، ولَاستحال على كارولين غاسبار أن تحوّل أحلامها إلى حقيقة لولا فريقها السبّاق الذي يمتلك مهارات فائقة. خير مثال على ذلك اللمسات الأخيرة المُعاصرة التي تزيّن قطع AKILLIS، فقلّة هم صنّاع المجوهرات الذين يجرؤون على قبول تحدّي تصميم المجوهرات التي تلتزم بها AKILLIS، تلك الدار التي تخلق حواراً بين صناعة المجوهرات الراقية، وبين اختيار أجود أنواع الألماس وبين سهولة الارتداء.