ويسبر توفر الخيار الأمثل للأزواج الذين لا يصلون إلى اتفاق بشأن مستوى قساوة السرير
يختلف معظم الأزواج بشأن المستوى الأمثل الذي ينبغي أن تكون عليه قساوة فرشاتهم. وقد يميل الزوج نحو الأسرّة القاسية، بينما تفضل الزوجة خيارات أخرى أكثر ليونة. وفيما يشكل العثور على السرير الأمثل مهمة صعبة بما يكفي للعازبين، تتضاعف هذه المشكلة عند اختيار أفضل فرشة لزوجين ذوي تفضيلات متباينة.
إلّا أنّ ’ويسبر‘، الشركة الرائدة في قطاع التجارة الإلكترونية للفرشات في الإمارات، قد نجحت بإيجاد الحل الأمثل! وقد نهضت ’ويسبر‘ بهندستها وتصاميمها المبتكرة إلى المستوى التالي، وطوّرت فرشاتها بمستويات قساوة قابلة للتخصيص. وتمتاز هذه الفرشات بتصميم خاص يتيح للنائم إمكانية قلب الإسفنجة الرئيسية على جانبه/جانبها من السرير للاستمتاع بتجربة أكثر قساوة أو ليونة. وبفضل هذه القساوة الفردية التي يمكن تعديلها، يحصل عملاء ’ويسبر‘ على خيارين في فرشة واحدة.
وفي تعليقه على الموضوع، قال دومينيك زانكوفيتش مؤسس شركة ’ويسبر‘: “إن لم تستطع التوصل مع شريكك لاتفاق بشأن قساوة الفرشة، فإن ’ويسبر‘ تقدم لك الحل الأمثل. وقد تم تعزيز فرشاتنا بمفهومين خاصين ومنفصلين، ما يتيح للشركاء ضبط إعدادات طرفهم المفضل من السرير بشكل مستقل عن الآخر. وكل ما ينبغي على المستخدم فعله هو العثور على السحّاب في الجزء العلوي من الفرشة، ومن ثم فتحها لفك الغطاء العلوي بالكامل، والذي يضم إسفنج ’كوانتوم‘ الذي نمتلك براءة اختراعه؛ مما يتيح له استعراض روعة الابتكار الكامن في الداخل، والمغطّى بقماش أبيض. ويأتي الوجه الناعم من فرشات ’ويسبر‘ في العادة متجهاً نحو الأعلى؛ ويستطيع العملاء أن يقلبوا قلب الفرشة ليصبح الإسفنج الأخضر والأكثر قساوة نحو الأعلى. عندها، يمكن إغلاق السحّاب مجدداً للاستمتاع بتجربة النوم المريحة على فرشة ’ويسبر‘”.
وتضفي الفرشة الجديدة مزيداً من القيمة إلى حياة الأزواج، حيث تزوّدهم بمفهوم جديد للأسرّة المخصّصة لشخصين مع ابتكارها الاستثنائي – إسفنج ’كوانتوم‘ ذي الخلايا المفتوحة – الذي يعتبر ميزة رائدة في القطاع من شأنها إبراز التميّز الذي تتحلى به فرشات ’ويسبر‘ في السوق. ويتميز إسفنج ’كوانتوم‘ بالاستجابة والحساسية العالية، حيث يحتضن جسم النائم ويتأقلم مع وضعيته لتوفير راحةٍ استثنائية لنقاط الضغط وللجسم بأكمله. وعلى عكس إسفنج الذاكرة، يسمح إسفنج ’كوانتوم‘ للهواء بالمرور عبره ما يؤدي لتجنب الحر والتعرّق ويتيح نوماً مريحاً وهانئاً طوال الليل.
وفيما أثبتت العديد من الدراسات وجود علاقة بين قلّة النوم ومجموعة متنوعة من المشكلات الصحيّة، يسلط الخبراء الضوء بشكل متزايد على امتداد هذا التأثير إلى العلاقات أيضاً. وبحسب دراسة أجريت في جامعة كاليفورنيا بيركلي ونُشرت في مجلة ’سوشيال سايكولوجيكال آند بيرسوناليتي ساينس‘، تزداد احتمالات وقوع مشاكل بين الأزواج بعد قضاء ليلة نوم سيئة. وكشفت دراسة أخرى نشرت في المركز الوطني لمعلومات التقنيات الحيوية، ارتباطاً ملحوظاً بين مشكلات النوم والخصومات في العلاقة بين الزوجين.