ناصيف زيتون يحتل المرتبة الأولى بأغنية فارقوني في السعودية
ناصيف زيتون يحتل المرتبة الأولى بأغنية فارقوني في السعودية؛ هذا هو عنوان مقالنا لليوم.
فمنذ مايزيد عن الشهر؛ أطلق المطرب السوري ناصيف زيتون؛ أغنية بعنوان فارقوني.
وهي أول أغنية باللهجة الخليجية؛ يقوم بغنائها المطرب السوري.
وخلال السطور التالية؛ سنتناول تفاصيل احتلال أغنية فارقوني لناصيف زيتون؛ المركز الأول في المملكة العربية السعودية.
ناصيف زيتون يحتل المرتبة الأولى بأغنية فارقوني في السعودية
منذ مايزيد عن الشهر؛ أطلق النجم السوري ناصيف زيتون؛ أغنيته الخليجية الأولى؛ بعنوان”فارقوني”.
وقد تم تتداول تلك الأغنية بشكل مميز؛ عبر المحطات العربية الخليجية، وأيضًا عبر المنصات الرقمية العالمية.
كما إنها احتلت المركز الأول لهذا الأسبوع؛ من قائمة أفضل الأغاني العربية؛ في المملكة العربية السعودية؛ على ميكس أف أم.
مكالمة ناصيف زيتون عبر إذاعة ميكس أف أم
وقد تحدث المطرب السوري هاتفيًا؛ عبر إذاعة ميكس أف أم.
شارحًا للجمهور السعودي؛ تفاصيل تلك الأغنية؛ والتي لاقت نجاحًا ضخمًا؛ في معظم البلدان العربية.
وليس فقط في دول الخليج.
فقد قام الموزع عمر صباغ، وكذلك جميع أفراد العمل؛ بتصميم لحن يُلائم شكل الموسيقى التي يعتمدها ناصيف؛منذ بداية مشواره الفني.
وهو نمط موسيقي؛ يتماشى مع الذوق العام في جميع بلدان الوطن العربي، من المشرق؛ إلي المغرب.
كما اهتم فريق العمل بأن يكون كلام، ولحن، وتوزيع الأغنية؛ مُلائمًا لستايل النجم السوري في الغناء.
وقد لاقت الأغنية، والفيديو كليب الخاص بها؛ صدى إيجابيًا كبيرًا؛ من قبل العديد من أفراد المجتمع العراقي، والخليجي بشكل عام.
وقد عبر عددًا من الشخصيات في الوسط الفني الخليجي؛ عن فرحتهم بدخول النجم السوري؛ للسوق الغنائي الخليجي.
وعلى رأسهم المطربة العراقية؛ رحمة رياض؛ التي شاركت ناصيف نفس الموسم؛ من برنامج المواهب ستار أكاديمي.
فقد شاركت عبر حسابها الرسمي على موقع تويتر؛ بتغريدة تدعم من خلالها ناصيف.
ومن المفاجأت التي لم يتوقعها الجمهور؛ هو ظهور البلوجر الكويتية روان بن حسين.
وقد قامت بنشر برومو الكليب؛ عبر حسابها على موقع التواصل الإجتماعي.
تفاصيل الأغنية والفيديو كليب
وبشكل عام تدور فكرة الكليب؛ حول ضرورة أن يترك الإنسان ماضيه خلفه.
وينظر إلي المستقبل نظرة إيجابية.
وقد قام بكتابة الأغنية عدنان الأمير، وقام بالتلحين أدهم.
وتولى توزيع اللحن؛ عمرو صباغ؛ أما الكليب فقام بإخراجه؛ بسام الترك.
