أحدث منتجات العطور من برادا
تقدم شركة برادا مجموعة من أوسع تشكيلات الملابس والاكسسوارت الرجالي والحريمي.
وتحظى منتجات برادا بسمعة طيبة في العديد من البلدان رغم التعرض للعديد من الصعوبات القانونية والقضائية.
لأحدث إنتاجات برادا من هنا:
فلقد تأسست الشركة في عام 1913 على يد ماريو برادا وشقيقه مارتينو، وكانت متجرًا للسلع الجلدية فراتيلي برادا في ميلانو إيطاليا.
وعند البداية، باع المتجر سلعًا حيوانية وجذوعًا وحقائب يد إنجليزية مستوردة.
طبعا لم يؤمن ماريو بضرورة أن يكون للمرأة دور في الأعمال التجارية، ولذلك منع أفراد الأسرة من دخول الشركة.
فمن المفارقات أن نجل ماريو لم يكن لديه اهتمام بالعمل، لذلك كانت لويزا ابنة ماريو هي التي تولت رئاسة الشركة خلفًا له.
وانضمت ابنتها ميوتشيا برادا إلى الشركة في عام 1970، ثم تولت في النهاية منصب والدتها في عام 1978.
ثم لتبدأ ميوتشيا في صنع حقائب الظهر المقاومة للماء من بوكون، وهو قماش نايلون أو مشمع.
عام 1977، قابلت باتريزيو بيرتيلي وهو إيطالي بدأ عمله الخاص بالسلع الجلدية في سن 24. وانضم إلى الشركة بعد فترة وجيزة.
وقد نصح ميوتشيا بشأن أعمال الشركة وكانت نصيحته بالتوقف عن استيراد البضائع الإنجليزية وتغيير الأمتعة الموجودة.
القرن الحادي والعشرين:
تباطأ اندماج الشركة وشرائها في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.
لذا تم تقديم منتجات العناية بالبشرة في جرعات الوحدات في الولايات المتحدة واليابان وأوروبا في عام 2000.
وتم تسويق عرض لمدة 30 يومًا من غسول التطهير بسعر التجزئة 100 دولار أمريكي.
وذلك للمساعدة في سداد الديون التي تزيد عن 850 مليون دولارًا أمريكيًا ثم خططت الشركة لإدراج 30 ٪ من الشركة في بورصة ميلانو في يونيو 2001.
مع ذلك، تباطأ العرض بعد انخفاض الإنفاق على السلع الكمالية في الولايات المتحدة واليابان.
في 24 يونيو 2011، تم إدراج العلامة التجارية في بورصة هونغ كونغ لجمع 2.14 مليار دولار.
لكنها فشلت في تلبية التوقعات التي أبلغت عنها في 17 يونيو 2011 وبلومبرج. لكن في عام 2015، بلغ حجم مبيعاتها 3551.7 مليون يورو، بزيادة 1٪ عن 2014.
هذا بينما انخفض إجمالي أرباحها التشغيلية بنسبة 16.5٪ إلى 954.2 مليون يورو.
يضاف إلى ذلك حين أعلنت الشركة في عام 2019 أنه سيتم التخلص من الفراء من المجموعة وجميع العلامات التجارية الخاصة بالمنزل.
مشيرة إلى أن بررادا ستركز على المواد المبتكرة. مما سيسمح للشركة باستكشاف حدود جديدة للتصميم الإبداعي مع تلبية الطلب على المنتجات الأخلاقية اعتبارًا من عام 2020.
وتظل برادا من أفضل الماركات العالمية وأكثرا طلبا وشعبية.