سيلينا جوميز تنفصل عن جاستن بيبر

من جديد سيلينا جوميز تنفصل عن جاستن بيبر، الثنائي الذي عاد في نهاية 2017 انفصلوا من جديد بناء علي قرار سيلينا جوميز حيث أن السبب هو والدتها التي تتضايق وتحزن من تلك العلاقة بين ابنتها وبين جاستن بيبر،

بدأت الواعدة سيلينا التمثيل منذ أن كانت بالسابعة من عمرها في مسلسل بارني وأصدقائه وقالت أنها تعلمت كل شئ عن التمثيل من خلال بارني، واكتشفت عن طريق قناة ديزني، فلها أدوار ثانوية بفيلم الاطفال الجواسيس، مسلسل ذا سويت لايف أوف زاك أند كودي، وضيفة في مسلسل هانا مونتانا من الجزء الثاني حتي الثالث، في عام 2007 قامت بالتمثيل في مسلسل ديزني الجديد ويزردز أوف ويفرلي بليس كواحدة من الشخصيات الثلاثة الرئيسية بدور اليكس روسو، وفي عام 2008 ظهرت سيلينا في فيلم قصة أخرى لسندريلا مع النجم درو سيلي، واختيرت في فبراير 2009 لتكون إحدى بطلتي الفيلم الناجح “رامونا اند بيزس” الفيلم لبيفرلي كليرلي.

انفصال سيلينا جوميز عن جاستن بيبر

يبدو ان لعبة الاون أوف مازالت حاضرة في قصة حب جاستن بيبر وسيلينا، الثنائي الذي قد عاد في نهاية عام 2017، قد انفصل من جديد بناء علي قرار من سيلينا والسبب وراء ذلك الانفصال، هو أن والدتها ماندي تيفي تتضايق وتحزن من تلك العلاقة بين ابنتها وبين جاستن.

سيلينا ذات الخمسة وعشرون عامًا، جاستن بيبر صاحب الأربعة وعشرون عامًا قررا عدم التواعد حاليًا والبقاء منفصلين لأن والدة سيلينا ترفض جاستن وأن عائلة سيلينا خاصة الأم لا تتزحزح بشأن رفضها لهذه العلاقة.

سيلينا قريبة بشكل استثنائي من والدتها ماندي تيفي، التي أقامت معها بمفردها وقدمت لها كل الدعم، وكان هذا من خلال مرضها مؤخرًا ورحلة زرع الكلي، ويقال أن ماندي تشعر بالقلق من أن تتعرض ابنتها للضرر مرة أخري من قبل بيبر.

وكانت ماندي والدة سيلينا قد قالت من قبل أنها لم تتحدث إلي بيبر منذ سنوات حتي عبر سنوات، وقالت أن سيلينا كبيرة وناضجة، كما أن هذا يكفي لإتخاذ قراراتها الخاصة حول حياتها الشخصية طالما أنها ستبقي سعيدة وآمنة وصحية.

وقد أضافت ماندي “أنها تبلغ من العمر خمسة وعشرون عامًاو تعرف ماهو علي المحك بصحتها أنا لا أتحكم بها بالطريقة التى يتم تصويرها بها، سيلينا شخص بالغ ويمكنها أن تختار اختياراتها الخاصة”.

كانت سيلينا قد عادت إلي جاستن بعد انفصالها عن ذا ويكند، وكانت علاقتهما قد بدأت لاول مرة في 2009، وقدأعقبها عدد من الانفصالات والعودة… فإذا حدث الانفصال الان فنحن في انتظار العودة.