جنيفر لوبيز بتقلد عادل إمام وفؤاد المهندس وزكى رستم
ظهور النجمة العالمية جنيفر لوبيز وهي تصور أحدث مشاهد فيلمها الجديد “Second Act” الذي تقوم بتصويره حاليا وهي تتسلق أحد الأسوار الحديدية وكانت ترتدي جنيفر لوبيز وقتها ملابس كلاسيكية، أعاد إلينا في الأذهان ذات المشهد المتكرر في العديد من الأعمال الكلاسيكية القديمة من السينما المصرية.
جنيفر لوبيز تصور فيلمها الجديد “Second Act”
تقوم النجمة العالمية جنيفر لوبيز في الوقت الحالي تصوير مشاهدها في الفيلم الكوميدي الجديد “Second Act”، الذي يشاركها البطولة فيه الممثل الأمريكي ميلو فينتميليا في نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية.
حيث ظهر النجمان اثناء التصوير بأحد مطاعم يقومون بتبادل الحديث، وتم تصويرهم وهم يقومن ببعض المشاهد داخل أحداث الفيلم الجديد الذي يشارك به مجموعة كبيرة من النجوم.
من النجوم المشاركين بالفيلم كلا من ليا ريميني وفريدي ستروما، و رويا شانكسو، ولاري ميللر، وغيرهم ، و الفيلم من اخراج بيتر سيجال .
تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول عاملة في شركة تقوم بإعادة بناء حياتها وتشكيل قصة حياتها من جديد.
مشاهد جنيفر لوبيز تعيدنا إلى السينما الكلاسيكية المصرية
أثناء تصوير جينيفر لبعض مشاهدها داخل فيلمها الكوميدي الجديد، ظهرت وهي ترتدي ملابس كلاسيكة و تقوم بتسلق سور حديدي، حيث يعيد لنا هذا المشهد مشاهد من الذاكرة لألمع نجوم السينما الكلاسيكية في مصر.
شهدت السينما الكلاسيكية في مصر عدة مشاهد مشابهة يقوم أبطالها بتسلق الأسوار والحبال ضمن أعمالهم الفنية، وكان من بينهم الفنان الكبير فؤاد المهندس في مشهد يجمعه مع الفنان عبدالمنعم مدبولي من فيلم مطاردة غرامية عام 1968.
وكذلك أحد المشاهد الخالدة في الأذهان من الفيلم الكلاسيكي “رصيف نمرة 5” في عام 1958، وهو مشهد تسلق الفنان الكبير زكي رستم للمواسير للصعود إلى منزل الفنان فريد شوقي داخل الفيلم ليقوم بقتله.
اما في عام 1973 ظهر الزعيم عادل امام في الفيلم الكوميدي الشهير البحث عن فضيحة وهو يتسلق حبلا يحاول به الوصول إلى حبيبته في الفيلم وهي الفنانة ميرفت أمين.
أما فيلم “البحث عن الفضيحة” إنتاج عام 1973 فظهر فيه الزعيم عادل إمام “مجدى” مستخدمًا حبلاً ليصل منزل حبيبته حنان التي جسدت دورها النجمة ميرفت أمين، فى حين ظهر بنفس المشهد الفنان حسن حامد وهو ينزل من إحدى مواسير الصرف.