مجموعة RITZY من دار مجوهرات MESSIKA PARIS: تصاميم تستحضر مجد العشرينيات من القرن الماضي

دخلت كلمة Ritzy قاموس المصطلحات باللغة الإنجليزية في العشرينيات من القرن الماضي لتعني “أنيق” و”فاخر”، عندما كان فندق الريتز في ساحة فندوم ملتقًى للفنّانين الذين يسكنون في العاصمة والوجهة الأولى لاستضافة أروع السهرات.

 

 

قرّرت المصمّمة فاليري ميسيكا أن تخلّد هذا الصرح الأسطوري في مجموعة حملت اسم Ritzy، تشمل عقداً يُحاكي شكل ربطة العنق، مرصّعاً بـ89 ألماسة مستطيلة، من وحي عمود فندوم الشهير. تحيط بالألماستين المتوسّطتين عيار 2.03 قيراط و1.21 قيراط حُبيبات ألماس تُبرز الشكل ثماني الأضلاع لهذا المعلم المرموق. إن دلّت بساطة العقد الأنيقة على شيء، فهي تدل على مدى دقّة وتأنّي صائغي المجوهرات في الدار.

ولأنّ فاليري ميسيكا تهوى المجوهرات القابلة للتبديل، صمّمت عقداً يمكن ارتداؤه بثلاثة أساليب، إمّا كعقد ضيّق أو كربطة عنق طويلة أو قصيرة أو كقرط واحد بفضل الجزء السفلي الذي يمكن تحويله إلى قرط متدلّ وارتداؤه مع القرطَين المرافقَين للعقد.

كي تكتمل المجموعة، ابتكرت ميسيكا خاتماً مصمّماً من ألماستين بقصّة مستطيلة عيار 0.77 قيراط و1.70 قيراط، باتّجاهين معاكسَين.

يكشف هذا الطقم عن شخصية أنيقة ومُعاصرة، تجاري أحدث صيحات الموضة مع بريق من الماضي.

 

حول Messika Paris

منذ إنشائها في عام 2005، احتلت Messika مكانةً متقدمة في مجال صناعة المجوهرات الراقية التي لا تفقد بريقها مع الزمن، ويعود سر نجاح  Paris Messika إلى استخدامها قطع ألماس فريدة ومميزة. أطلقت فاليري ميسيكا، مؤسسة Paris Messika، خط المجوهرات الخاص بها بعد أن عملت مع أبيها أندريه ميسيكا لسنوات عديدة. ويعد أندريه أحد الشخصيات الريادية في تجارة الألماس في العالم.
تجسد Paris Messika مفهوم المجوهرات الأنيقة بأرقى مستوياتها، باستخدام الألماس والأحجار الاستثنائية، والمواد العالية الجودة، إلى جانب الاهتمام الدقيق بالتفاصيل وإضفاء لمسة من العصرية.